الصفحه ٩٩ : ، وإلا ما قسط في وضع التاريخ إلا من أجله
__________________
(١١٧) ابن الخطيب (ت
٧٧٦ ه / ١٣٧٤
الصفحه ١٢٨ : وديوان المبتدأ والخبر ، ج ٤ ، ط ١ ، دار صادر بيروت ١٩٩٩
ـ ابن خلكان :
وفيات الأعيان ، جزء ٢ ، تحقيق
الصفحه ٥٦ : ،
التي رأى فيها العامة عجزا مع وفور الجيوش وجموع الأموال ، أما ابن أبي عامر فأنف
من هذه الدنية وأشار على
الصفحه ٥٨ : بعض العمليات العسكرية فمنح إقطاعات في الجزيرة الخضراء. قدم ابن أبي عامر إلى
قرطبة شابا وأتم دراسته في
الصفحه ٧٩ :
__________________
وكان الأمير محمد بن جهور مريضا طريح الفراش ، فوقع أسيرا في يد أعدائه
الصفحه ١٢٧ : العطار ، مطبعة دار السعادة بمصر
١٩٥٥.
ـ ابن بسام :
الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة ، ج ١ ، تحقيق سالم
الصفحه ٧٨ : إلى أن مات في صفر سنة خمس وثلاثين وأربعمائة.
ولما توفي خلفه ابنه أبو الوليد بن جهور
فسار على سيرة
الصفحه ١٠٠ :
__________________
الاعلام). كذلك ألف ابن الخطيب (اللمحة البدرية في الدولة النصرية) وهو
مختصر في تاريخ غرناطة. ويقال ان
الصفحه ٦١ : عامر في بعض الغزوات وصعدا إلى بعض القلاع لينظرا في أمرها فجرت محاورة بين
ابن أبي عامر وغالب فسبه غالب
الصفحه ٦٧ : ءه البربر وكتب إليهم يدعوهم إلى الدخول في طاعة الخليفة هشام المؤيد
بإعتباره الخليفة الشرعي. ولكن ذلك لم يجده
الصفحه ٨٢ :
__________________
ويدفعون له الجزية عن يد وهم صاغرون قامت دولة بني عباد في إشبيلية على يد
الصفحه ٩٥ : أراد (ابن
عذاري ، ج ٤ ، ص ١٤٤ ، وظلت سرقسطة مستقلة عن المرابطين إلى أن سقطت في يد النصارى
من حكام
الصفحه ١٨ :
بن زياد (١٣)
مولى (١٤) موسي بن نصير (١٥)
في خلافة عبد الملك بن مروان (١٦
الصفحه ٥٥ :
وعرفهم مقصود جؤذر وفائق في المغيرة وقال لهم إن نصرنا ابن مولانا كانت الدولة لنا
وإن بدلنا استبدلنا فقالوا
الصفحه ٢٧ : الحجة عام ١٠٢ ه
(أخبار مجموعة ، ص ٢٤ ، وابن عذاري ، ج ٢ ، ص ٢٦ ، والمقري : ج ١ ، ص ٢٣٥ وج ٣ ، ص
١٥