الصفحه ٢٨ : جندا من جنود السمح بن مالك لكنه لعب دورا حيويا في
لم شمل الجنود بعد تعرضهم للهزيمة في معركة «طولوشة
الصفحه ٢٦ : مالك الكناني (٢٩) في
خلافة عمر بن عبد
__________________
(٢٧) أيوب بن حبيب
اللخمي (٧١٦ ـ ٧١٦
الصفحه ٤٦ :
ثم ابنه الحكم بن
هشام (٦٨) ثم إبنه الأوسط (٦٩)
ثم إبنه المنذر بن محمد (٧٠
الصفحه ٥٩ : وألهاه بكل ما يلهو به صبي في مثل عمره. ثم له بعد ذلك ما كان يطمع إليه ،
واستأثر بالمالك. ظلت الدعوى في
الصفحه ٣٩ : ).
__________________
(سبتمانياseptemanie) أي المدن السبعة. فتحها القائد
العربي السمح بن مالك سنة ١٠١ ه (٧٢١ م) لحماية حدود الأندلس
الصفحه ٦٠ : (شنجول). مات المنصور في إحدى غزواته بمدينة سالم ولا يزال قبره معروفا
فيها ، وخلفه ابنه عبد الملك الملقب
الصفحه ١٦ :
وزارته أسرة البرامكة (حتى سنة ٨٠٣) ثم في عهد ابنه عبد الله المأمون (٨١٣ ـ ٨٣٣)
الذي جعل من بغداد مركزا
الصفحه ٨٩ : شارك فيها ، وتسمى (يوم عروبة) بقصيدة يقول فيها مخاطبا ابن
تاشفين
ويوم العروبة ذدت العدا نصرت الهدى
الصفحه ٣٤ : ) الهيثم بن عدي :
كان يتبع سياسة القمع القوة مع الناس فعزل وكان من قبيلة كنانة ، تولى الحكم في
المحرم سنة
الصفحه ١٣ : ، حيث حدث تلاميذه فيها عن لسان الدين ابن
الخطيب ، فألحوا عليه أن يجمع أخباره في كتاب ، وكان أشدهم إلحاحا
الصفحه ١٢ : المطلب عند الوصول إلى القاهرة
المعزية». وجعل عنوانه أولا «عرف الطيب في التعريف بالوزير ابن
الخطيب» فلما
الصفحه ١١٩ :
٧١٦
٧١٦
الحر بن عبد الرحمن الثقفي
٧١٦
٧١٩
السمح بن مالك
الصفحه ٨١ : الطوائف (١٠٠)
مبسوطا في التاريخ ، ثم المعتمد بن عباد (١٠١)
رحمه الله وكان في إشبيلية (١٠٢)
، وابن عاديا
الصفحه ٥٣ : وشجع حركة الترجمة وأشهر العلماء الذين ظهروا فى
عهده المؤرخ ابن القوطية والخشنى والزبيدى كما أجرى توسعة
الصفحه ١١ : الطيب ، في التعريف ، بالوزير ابن الخطيب» فلما ألحق به أخبار الأندلس
، وأفاض فيها ، اتخذ له هذا الاسم