الصفحه ٥٧ :
وقال سفيان في مالك : « ليس له حفظ » (١).
وقال ابن عبدالبرّ « تكلّم ابن أبي ذؤيب
في مالك بن أنس
الصفحه ٦٨ :
وقال ابن تيمية : « هذا مّما وضعته
الشيعة على طريق المقابلة » (١).
وقال ابن كثير : « ومن روى
الصفحه ٧٢ :
وقال ابن عراق الكناني بعد كلام ابن
الجوزي : « تعقبه الحافظ ابن حجر الشافعي في القول المسدّد فقال
الصفحه ٧٥ :
٦ ـ هذا ، وابن كثير نفسه يروي عن أم
سلمة :
« خرج النبي صلى الله عليه [وآله] وسلّم
في مرضه حتى
الصفحه ٤٨ : البخاري بعد أن أخرج الحديث عن
ابن عبّاس في « باب الخوخة والممر في المسجد » كما عرفت حرّفه في « باب المناقب
الصفحه ٤٩ : الصحيحين
قدمنا حديث الخوخة بسنده ولفظه في
الصحيحين ... وقد عرفت أن البخاري ومسلماً يرويانه عن ابن عبّاس
الصفحه ٥٨ :
وقال ابن حزم في « المحلّى » : قال أبو
الفتح الأزدي : حدثني سيف بن محمد : « أن ابن أبي أويس كان يضع
الصفحه ٥٩ :
النظر في سند الحديث المحرّف
قد عرفت أن البخاري حرف حديث الخوخة
الذي أخرجه هو وغيره عن ابن عباس
الصفحه ٦٦ : » فضلا عن « الدلالة » على الخلافة فقال : « وقد
ادّعى بعضهم أن الباب كناية عن الخلافة ... وإلى هذا مال ابن
الصفحه ٣٠ :
ابن أبي وقاص قال :
لمّا نزلت هذه الآية : (
قل تعالوا
ندع ابناءنا وأبناءكم ) دعا رسول الله صلى الله
الصفحه ٣٩ : الحديث.
وقال ابن المديني : ضعيف لا يكتب حديثه.
وقال الجوزجاني : كان غير ثقة ، يروي عن
الزهري عدّة
الصفحه ٥٠ : باب كنيف الدار ، فقيل له : تفعلون هذا بمولاكم؟! فقال : إن
هذا يكذب على أبي. وأشتهر قول عبدالله ابن عمر
الصفحه ٦٣ :
وفي باب المناقب ، أورد كلام الخطابي
وابن بطّال وابن حبان الذي ذكره ابن حجر وأضاف : « وعن أنس قال
الصفحه ٧١ : : «
وعورض بما في الترمذي من حديث ابن عباس رضي الله عنهما : سدوا الأبواب إلاّ باب
علي.
وأجيب بأن الترمذي
الصفحه ٧٧ :
والثانية : إنّ روايات قصّة علي «
بأسانيد حسان ». وهذا ما يخالف الواقع ولا يوافق عليه ابن حجر