الصفحه ٣ : للقصّة لا في المتن ولا في الشرح (٥).
والملاحظ أنه لا يوجد في هذا السند
المجرد واحد من ابني الزبير
الصفحه ١١ : للقصّة لا في المتن ولا في الشرح (٥).
والملاحظ أنه لا يوجد في هذا السند
المجرد واحد من ابني الزبير
الصفحه ٥٤ :
قال عبدالله بن أحمد :
« سمعت أبي يقول : كان ابن أبي ذئب
ومالك يحضران عند الأمراء فيتكلم ابن أبي
الصفحه ٥٢ : الله عليه [وآله] وسلّم : أبو بكر
ثم عمر ثم عثمان ثم نسكت. يعني فلا نفاضل.
هذا الرأي الذي ذكره ابن
الصفحه ٦١ : » (٢).
وقال ابن حجر : « قال الخطابي وابن بطال
وغيرهما : في هذا الحديث اختصاص ظاهر لأبي بكر ، وفيه إشارة قوية
الصفحه ٥٥ :
ومن الطبيعي أن لا يعامل غيره هذه
المعاملة :
فقد قدم ابن جريج على أبي جعفر المنصور
فقال له : إني
الصفحه ٦٠ :
البغدادي وابن الجوزي والسيوطي .. نصوا على أن الزيادة وهم ، وأصل الحديث منقطع ،
فقد جاء في « اللآلي المصنوعة
الصفحه ٢٦ :
بأخباره » (١).
وذكره الذهبي في « الميزان » وقال : «
له حديث منكر عن ابن أبي مليكة ...» (٢).
وستأتي
الصفحه ٢٧ :
محمد بن جرير الطبري ، قال : نا بشر بن دحية ، قال : نا قزعة بن سويد ، عن ابن أبي
مليكة ، عن ابن عباس
الصفحه ٢٥ :
ابن زكريا الشاعر ،
حدثنا أبو جعفر محمد بن جرير الطبري ، حدثنا بشر بن دحية ، حدثنا قزعة بن سويد
الصفحه ٤١ :
عن الحسن بن عمارة
فإنه يكذب ...
وقال ابن المبارك : جرحه عندي شعبة
وسفيان ، فبقولهما تركت حديثه
الصفحه ٤٢ : بالحق حتى دعا عليه عليّ
عليهالسلام ، وهو مع
الحق (٣).
وأمّا حديث أبي جحيفة :
فهو الذي أخرجه ابن
الصفحه ٧٠ : الأحاديث يقوّي بعضها بعضاً ، وكل
طريق منها صالح للاحتجاج فضلاً عن مجموعها.
وقد أورد ابن الجوزي هذا
الصفحه ٢٨ : كما سأبينه.
قال الخطيب في تاريخه : أنا عليّ بن عبد
العزيز الطاهري ، أنا أبو القاسم عليّ ابن الحسن
الصفحه ٣٧ :
حدثنا عليّ بن حجر ، أخبرنا الوليد بن
محمد الموقري ، عن الزهري ، عن عليّ ابن الحسين ، عن عليّ بن