الصفحه ٧٥ :
٦ ـ هذا ، وابن كثير نفسه يروي عن أم
سلمة :
« خرج النبي صلى الله عليه [وآله] وسلّم
في مرضه حتى
الصفحه ٦٢ : .
وقد تعقّب المحبّ الطبري كلام ابن حبّان
فقال : وقد ذكر عمر بن شبة في أخبار المدينة : أن دار أبي بكر
الصفحه ٥٩ :
النظر في سند الحديث المحرّف
قد عرفت أن البخاري حرف حديث الخوخة
الذي أخرجه هو وغيره عن ابن عباس
الصفحه ٤٢ : :
فهو الذي أخرجه الترمذي ، ففيه :
« قتادة » وكان مدلساً ، يرمى بالقدر
رأساً في بدعة يدعو إليها ، خاطب
الصفحه ٤٨ : البخاري بعد أن أخرج الحديث عن
ابن عبّاس في « باب الخوخة والممر في المسجد » كما عرفت حرّفه في « باب المناقب
الصفحه ٤٩ :
أعلمنا.
فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم : إن من أمن الناس عليّ في صحبته وماله أبا بكر ، ولو
الصفحه ٥٦ : أحدهم شيئا!! (٣).
٩ ـ بكاؤه على الفتيا بالرأي
:
وأجمع المؤرّخون على رواية خبر بكائه في
مرض موته
الصفحه ٦٨ : إلاّ باب
عليّ ـ كما في بعض السنن ـ فهو خطأ ، والصواب ما ثبت في الصحيح » (٢).
قلت :
لا شك في أن
الصفحه ٦٩ :
بكر إلاّ بالطعن في
ذاك الحديث ، بعد فرض عدم تمامية وجهٍ للجمع بينهما.
ردّ البعض على البعض
الصفحه ٧٤ :
كلام أبن كثير
وقال ابن كثير بشرح حديث « إلاّ باب
عليّ » : « وهذا لا ينافي ما ثبت في صحيح
الصفحه ٢٦ :
والنسائي : « ضعيف »
وعن ابي حبان : « كثير الخطأ ، فاحش الوهم ، فلما كثر ذلك في روايته سقط الاحتجاج
الصفحه ٥٠ :
أفريقية رأي الصفرية
من عكرمة. قال الذهبي : قد تكلّم الناس في عكرمة لأنه كان يرى رأي الخوارج
الصفحه ٧١ :
التوهّم ، ولا ينبغي
الإقدام على حكم بالوضع إلاّ عند عدم إمكان الجمع ، ولا يلزم من تعذّر الجمع في
الصفحه ٤٠ : ماجة ...
اما الشعبي ، فقد ترجمنا له في بعض
البحوث السابقة.
وامّا الحارث ، وهو « الحارث بن عبدالله
الصفحه ٦٤ : عندنا أن أبا بكر كان له منزل بجنب المسجد ، وإنما كان منزله بالسنح من
عوالي المدينة. انتهى.
وتعقبه في