الصفحه ٤٩ :
أعلمنا.
فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم : إن من أمن الناس عليّ في صحبته وماله أبا بكر ، ولو
الصفحه ٥٢ :
الناس (١).
وكان في هذا الرأي تبعاً لابن عمر في
رأيه حيث قال : كنا نقول على عهد رسول الله صلى
الصفحه ٥٦ : أحدهم شيئا!! (٣).
٩ ـ بكاؤه على الفتيا بالرأي
:
وأجمع المؤرّخون على رواية خبر بكائه في
مرض موته
الصفحه ٦٨ : إلاّ باب
عليّ ـ كما في بعض السنن ـ فهو خطأ ، والصواب ما ثبت في الصحيح » (٢).
قلت :
لا شك في أن
الصفحه ٦٩ :
بكر إلاّ بالطعن في
ذاك الحديث ، بعد فرض عدم تمامية وجهٍ للجمع بينهما.
ردّ البعض على البعض
الصفحه ٧٤ :
كلام أبن كثير
وقال ابن كثير بشرح حديث « إلاّ باب
عليّ » : « وهذا لا ينافي ما ثبت في صحيح
الصفحه ٢٦ :
والنسائي : « ضعيف »
وعن ابي حبان : « كثير الخطأ ، فاحش الوهم ، فلما كثر ذلك في روايته سقط الاحتجاج
الصفحه ٥٠ :
أفريقية رأي الصفرية
من عكرمة. قال الذهبي : قد تكلّم الناس في عكرمة لأنه كان يرى رأي الخوارج
الصفحه ٧١ :
التوهّم ، ولا ينبغي
الإقدام على حكم بالوضع إلاّ عند عدم إمكان الجمع ، ولا يلزم من تعذّر الجمع في
الصفحه ٣ : بن
المنذر ربط نفسه في توبة ، وإن فاطمة أرادت حله حين نزلت توبته ، فقال : قد أقسمت
الآ يحلّني إلاّ
الصفحه ١١ : بن
المنذر ربط نفسه في توبة ، وإن فاطمة أرادت حله حين نزلت توبته ، فقال : قد أقسمت
الآ يحلّني إلاّ
الصفحه ٤٠ : ماجة ...
اما الشعبي ، فقد ترجمنا له في بعض
البحوث السابقة.
وامّا الحارث ، وهو « الحارث بن عبدالله
الصفحه ٦٤ : عندنا أن أبا بكر كان له منزل بجنب المسجد ، وإنما كان منزله بالسنح من
عوالي المدينة. انتهى.
وتعقبه في
الصفحه ٦٦ : ....
فإن ذكر هذا الحديث في هذا المقام بعد
كلمة « وقد ادّعى ... » ظاهر في عدم الموافقة على ما قيل ، ولذا
الصفحه ٦٧ :
وأقول :
وإن كل حديث جاء في مناقب الخلفاء وذكرت
أساميهم على الترتيب حديث موضوع بلا ريب