الصفحه ٣٦ :
الله لك ولامّك يا
حذيفة » (١).
وصحّحه الذهبي في تلخيصه.
ومن رواته أيضاً :
ابن حبّان في
الصفحه ٧٠ :
وولدت له ، وسدّ
الأبواب إلاّ بابه في المسجد ، وأعطاه الراية يوم خيبر. أخرجه أحمد وإسناده حسن
الصفحه ٤ : في نفوسهم ، ومرض في قلوبهم ... حتى جاء ابن
تيمية المجدّد لآثار الخوارج ، والمشيّد للأباطيل على
الصفحه ١٢ : في نفوسهم ، ومرض في قلوبهم ... حتى جاء ابن
تيمية المجدّد لآثار الخوارج ، والمشيّد للأباطيل على
الصفحه ٣٨ : كهول أهل الجنة وشبابها بعد النبيّين والمرسلين » (١).
نظرات في سنده :
أقول : قد ذكرنا أهمّ أسانيد
الصفحه ٤٦ : رووه لطال بنا المقام
، وربّما نقف على بعضها أيضاً في خلال البحث ... وبالجملة فإن الخبر قد تعدّى
الرواية
الصفحه ٧٢ :
وقال ابن عراق الكناني بعد كلام ابن
الجوزي : « تعقبه الحافظ ابن حجر الشافعي في القول المسدّد فقال
الصفحه ٦٥ :
أمّا
النووي .. فما قال إلآ أن « فيه فضيلة وخصيصة
ظاهرة لأبي بكر » فلم يتعرض للإمامة والخلافة ، ولم
الصفحه ٧٥ :
٦ ـ هذا ، وابن كثير نفسه يروي عن أم
سلمة :
« خرج النبي صلى الله عليه [وآله] وسلّم
في مرضه حتى
الصفحه ٦٢ : .
وقد تعقّب المحبّ الطبري كلام ابن حبّان
فقال : وقد ذكر عمر بن شبة في أخبار المدينة : أن دار أبي بكر
الصفحه ٥٩ :
النظر في سند الحديث المحرّف
قد عرفت أن البخاري حرف حديث الخوخة
الذي أخرجه هو وغيره عن ابن عباس
الصفحه ٦٠ :
في صحيحه من حديث
الطيالسي.
ورواه أبو عامر العقدي عن فليح ، عن أبي
النضر ، عن بسر بن سعيد ، عن
الصفحه ٦١ : بزعمهم
على فضل لأبي بكر ، لا سيّما وأنه مخرج في الكتابين الصحيحين عند أكثرهم ... فقد
جعلوا هذه القضية
الصفحه ٤٢ : :
فهو الذي أخرجه الترمذي ، ففيه :
« قتادة » وكان مدلساً ، يرمى بالقدر
رأساً في بدعة يدعو إليها ، خاطب
الصفحه ٤٨ : البخاري بعد أن أخرج الحديث عن
ابن عبّاس في « باب الخوخة والممر في المسجد » كما عرفت حرّفه في « باب المناقب