الصفحه ٣٣ :
ولقد عنّ لي ،
فيما أسلفت ، الحديث عن كاتب متأخر هو الديبع ، وعن كتاب صغير له عنوانه «تاريخ
زبيد
الصفحه ٢٩٧ : ، ولكن الجندي ذكرها في حديثه عن علماء لحج ، ففي هذا
الموضع من كتابه ، وفي الورقة ١٨٦ ، أسماها (بني أبه
الصفحه ٣٠٤ :
، فتفقه في الدين وروى الحديث ، وعكف على دراسة الأدب ونظم الشعر ، وبلغ من علو
كعبه في العلم أن قيل : «كانت
الصفحه ٣٤٧ : مانزوني اسم
لموضع حديث العهد.
حاشية
[١١٨] : يمكن أن يحمل
بطن من بطون همدان اسم حراز (٢) ، ولكن يبدو أن
الصفحه ٣٥ : الأسماء القديمة والحديثة للمواضع ، وإنها لصعوبة يتجنبها
القارىء في الكثير من المستفيضات الهامة التي تلحق
الصفحه ٢٢٦ : ...» ـ عندئذ قال أبو سفيان : «إني والله لأعلم من أبوه».
وكان علي قريبا منه فالتفت إليه بقطع هذا الحديث الخطر
الصفحه ٢٥٢ : ، ويمكن أن نعد حيران وجيزان مكانا واحدا. وذكر الهمداني (١) حيران بعد حديثه عن وادي تعشر على أنها بلدة في
الصفحه ٣٠٦ : (١) من الندرة بمكان ، وإنه كان يتعذر الحصول عليه في مكتبة
من مكتبات البلاد. ويذكر الجندي نقلا عن عمارة أن
الصفحه ٣٤١ :
يستظل تحتها مائة رجل ويسميها الكلهومة (١). وهذه الربوة فرع من جبل الصلو انفصلت عنه ، وترتفع على
الصفحه ٣٥٣ : الحديث
والأثر وما يتعلق بهما ، ألف في الموطأ كتبا مفيدة منها كتاب (التمهيد ، لما في
الموطأ من المعاني
الصفحه ١٤٦ :
على باب داره ـ فيجده لا يتسع من كثرة الناس الذين لا يستطيعون الخروج في
لقائه.
فصل فيما شاهدت بخط
الصفحه ٣٦٦ :
لخيمة شمس الدين ، وقيل بأن هذا الحادث وقع في نفس اليوم الذي قتل فيه آخر
خليفة من خلفاء العباسيين
الصفحه ٩٨ : فيها أربعون ألف دينار ، وشفعت فيه فما هي إلا أن خرج
من ذي جبلة بقفص خشب والناس ينظرون إليه فقال : «ما
الصفحه ٢٤٨ : آخرين يسمونه نفيسا.
حاشية
[١٤] : معاذ بن جبل من
قبيلة خزرج ، أرسله الرسول إلى اليمن واستمر بها حتى
الصفحه ٢٥٤ : المثيرة ، أمر واهب المال بضريح الولي الكبير الذي يقوم بدور
النبي في الرواية الحديثة للقصة ، أن تشيد حوله