الصفحه ٣٧٨ : من خلافة المستنصر (٤٢٧ ـ ٤٨٧ ه.).
حاشية
[١٤٤] : أظن أن هذه
الكلمة بدلا من أن تكون الأحراج أو
الصفحه ٢٤٧ : سنة ٤٠٩ ه.
ويقول الجندي
بأنه من الواضح أن سلطان بني زياد ظل في عنفوانه مدة تبلغ نحو ١٦٨ سنة (٢٠٣
الصفحه ٣١١ :
__________________
(١) في الأصل يشتغلون
وهو تصحيف وتحريف والتصحيح من عمارة : ٧٧.
(٢) ياقوت : ٨ / ٤٢٠.
الصفحه ٣٤٠ : الشافعي) و (مناقب
أحمد بن حنبل) ، وغير ذلك ، وكان قانعا من الدنيا بالقليل ، وأخذ عنه الحديث جماعة
من
الصفحه ٣٧١ : .
حاشية
[١٣٤] : هذه العبارة
مستمدة من حديث مأثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم وقد أوردها كل من
الصفحه ٢٤٩ : م ، ووصفها
بأنها بلدة يسكنها تجار صعدة ، ثم أبحر منها إلى مرسي الحديث الذي لم يهبطه بل سار
منه إلى الأهواب
الصفحه ٣٧ : تتفق
والأبعاد التي نستطيع استنباطها من قراءة الخرائط الحديثة دون الوقوع في أخطاء
تذكر.
وما من سبيل
الصفحه ٢٥٠ :
باحة جازان ، ومنها إلى عثر ، ويقول الهمداني (١) : إن البحر عند رأس عثر معروف بموجه الشديد. يذكر
الصفحه ٥٥ : ذلك من فعلها إلى مرجان فقبض مرجان عليها ، وعلى ابن أخيها ابن
زياد ، وهو آخر القوم ، ومنه زالت دولة بني
الصفحه ٤٣٧ : : ١٩١ ،
٣٠٨
حجرة الحديثة
: ٣٧٨
حجة : ٢١٠ ،
٢٣٧ ، ٢٤٤
الحد : ٣٠٩
الحديث ـ مرسي
: ٢٤٩
الحديدة
الصفحه ١٣٤ :
حمير : فلما فعل ذلك الوزير ضاق الأمر على جماعة من أكابر الدولة ولا كضيقة
على عثمان الغزي. فإن
الصفحه ٢٨٦ : زر ينتمون إلى قبيلة جبر (من سلالة يافع)
، وعلى ذلك فهم من حمير أيضا ، لكنه عند الحديث في صحيفة ٥٧ عن
الصفحه ٢١٢ :
متزينين متطيبين. ويوقد بينهم الشمع ساعة ، ويتحادثون فيها بأطيب الحديث ،
وأطربه ، ثم يطفأ الشمع
الصفحه ٣٣٣ : . وعلم بما وقع عرضا من محادثة بين امرأتين عربيتين ، سمع الحديث
بينهما اتفاقا فلوى وجهه عائدا ، وهرب
الصفحه ١٩ : الاستعانة بتلك
المؤلفات.
وسيرة عمارة من
بين السير التي كتبها ابن خلكان (١) ، وهو في حديثه عن السنوات