الصفحه ٣٥ :
ولكن هذا
الكتاب الجغرافي للهمداني يفترض في قارئه أن يكون على معرفة بالمعالم الهامة في
البلاد
الصفحه ١٧٥ :
عراف ومعه علي بن القم ووزير المكرم ، وكان حنقا على المكرم ودولته. فداخله
الوزير خلف ولاعب ابنه
الصفحه ٣٠٠ :
خادم اسمه أنيس خصي (أنيس الأعزى وهو أستاذ حبشي) على اسم العبد الذي قتل
مواليه آخر بني زياد
الصفحه ٣٣٢ : من شهر ربيع الآخر سنة ٥٢٤.
وسماه الطيب وكناه أبا القاسم ، وكتب سجلات البشارة بهذا المولود والنص على
الصفحه ٣٣٣ :
فعند وفاة
الأسود العنسي (١) وثب فيروز بحكم صنعاء ، وقد أقره على ولايته الخليفة
أبو بكر ، الذي عين
الصفحه ٣٣٤ : ، وعلى ذلك فالعبارة التي وردت في المتن
تنطبق على أسلاف أبي الجيش.
حاشية
[١٠٧] : رواية ابن
خلدون عن
الصفحه ٤١٥ :
عبد النبي بن
علي بن مهدي : ١٨٠ ، ٣٢٢ ـ ٣٢٧ ، ٣٤٥ ، ٣٩٠
عبد الواحد
بن جياش : ١٢٣ ، ١٢٤
الصفحه ٥٦ : بينهما عدة
وقائع منها : يوم رمع ، ويوم فشال ، وهما على نجاح ، ومنها يوم العقدة ، وهو على
نفيس ، ومنها يوم
الصفحه ١٢٩ : مشهودا بينه وبين
القائد أبي محمد مفلح) (٤) وكان لمفلح على أهل زبيد (٥) ، وقد اشتجرت فيه سبعة أرماح ، وهو
الصفحه ٢٨٨ :
إقليم ، ويراعون فيهم اللياقة الجسمانية والعقلية ، على أن الأفضل أسقط
العنصر الوطني من حسابه ، وراح
الصفحه ٢٩٤ : إلى السيدة في أيام الصليحي ، فلما قتل الداعي علي بن محمد الصليحي (٢) في التاريخ المذكور أولا ، تغلب
الصفحه ٢٩٥ :
تغلبوا على الربع المذكور أولا ، ولم يزل كل واحد منهما موال لابن عمه حتى
توفي أبو السعود وولي جهته
الصفحه ٢٩٨ : ، أما تمامه
فنورده من بعد ، ويلاحظ أنه محرف (٢).
أعلى الممالك
ما يبنى على الأسل
الصفحه ٣٠٤ : أمير وحاظة ، وعلي بن معن أمير عدن ، وابن
الكرندي أمير المعافر.
حاشية
[٧٣] : من المرجح أن
الخليفة الذي
الصفحه ١٩ :
تاريخ حصولها عليها إلى سنة ١٨٨٦ كما هو مدون بغلافها الخارجي.
ولقد نعجب حين
نتبين أن الكتاب كان