الصفحه ٣٠١ : ).
ومن بعد فقرة
يتحدث فيها عمارة عن عمران ، ويستند في مدحه على اعتبارات أقوى من هذه ولا يمكن
نقضها. (انظر
الصفحه ٣٠٢ :
الذي تقدم ذكره. فلم يزالوا كذلك حتى قدم السلطان شمس الدولة توران شاه بن
أيوب ، فاستولى على عدن
الصفحه ٢٢٦ : علي (١).
ونسب ابن زياد
ـ فيما يبدو ـ يصل به إلى عبيد الله بن زياد ، الذي قام بدور رئيسي في مقتل
الصفحه ١٨١ : الهواء والماء ليتخذ منه مسكنا. فوقع اختيارهم على مكان تعز فاختط به المدينة
، ونزلها ، وبقيت كرسيا لملكه
الصفحه ٥ :
مقدمة الناشر
بسم الله الرحمن الرّحيم
وبه نستعين ،
وله الحمد والشكر ، والصلاة والسلام على
الصفحه ٢٥٦ :
وكان له دور في المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح ، سيتضح فيما يلي.
ويلاحظ أنه أطلق عليه في
الصفحه ١٦٣ : ء ذلك وتصاريفه
على الجملة ، ثم
تفصيل ذلك على مدته
وممالكه واحدة بعد
واحدة
قد تقدم لنا في
آخر
الصفحه ١٨٠ : وخمسين. وملك عليهم الشريف ، ثم عجز
وهرب عنهم. واستولى علي بن مهدي عليها في رجب سنة أربع وخمسين. ومات
الصفحه ١٩٤ : . وفيها مدينتان : نجران وجرش : بنيت على هيئة غمدان
قاعدة اليمن ، وكانت طائفة من العرب تحج إليها ، وتنحر
الصفحه ٢٣٤ : (١) صنعاء ، وزج في السجن برؤساء بني يعفر ، ولكنهم هربوا
إلى شبام ، واسترد فيها أسعد نفوذه على أتباعه ثم
الصفحه ٢٧٦ :
السيدة بالسلطة الكاملة في يدها أو السلطة الزمانية على أملاك زوجها.
حاشية
[٣٨] : يضيف الجندي ما
الصفحه ٣١٧ :
حاشية
[٩٥] : ذكر الجندي نسب
علي بن مهدي ولكن أفاض فيه الخزرجي وهو كما يلي : «أبو الحسن علي بن مهدي
الصفحه ٣٨٠ :
حاشية
(٢) : بعد استيلاء الصليحي على جبل مسار كتب كتابا أمر ببثه في
جوانب حراز وهذا نصه : عيون
الصفحه ٣٨٢ :
ببغداد خرج عن طاعة القائم العباسي (عيون : ٧ / ٤٠) ، واستطاع أن يخطب
للخليفة الفاطمي المستنصر على
الصفحه ٤١٦ :
علي بن عبد
الله الصليحي : ٣٣٠ ، ٣٣٨ ، ٣٨٨
علي بن مالك
بن شهاب : ٢٤٧ ، ٣٣٨ ، ٣٨٦
علي