الصفحه ١٤١ : يحيى الحسيني قال
: قدمت من بلادي رسولا إلى القائد سرور الفاتكي في عقد هدنة بيننا وبينه فقال لي
وزيره
الصفحه ١٨٦ : . وكان لهم مخلاف جعفر ،
الذي منه مدينة ذي جبلة ، ومعقل التعكر ، وهو مخلاف الجند ، ومخلاف معافر. ومقر
الصفحه ٢٣٣ : المناخي أن يولوه
عليهم ، وسرعان ما خرج بنو يعفر جميعا من المدينة. ثم قتل محمد بن يعفر بعد ذلك
بقليل في
الصفحه ٢٣٧ : ه. لكن
المهدي نفسه أخرج في العام التالي من المدينة ، وقتل على مقربة من ثيين ، أثناء
هجوم شنه
الصفحه ١٩٠ : قد استبدوا على الثغور
فقاتلهم الحسين (٢) بن سلامة ، حتى عادوا إلى الطاعة ، واختط مدينة الكدراء
على
الصفحه ٥٤ :
وهم أهل بيت علم وعفاف ـ قالوا : تظلم إنسان إلى الحسين بن سلامة بهذا
الوادي ، وهو سائر في مدينة
الصفحه ١٤٤ : (٥) الخبر إلى القائد سرور ، وهو في ساقة العسكر ، فأثنى
راجعا وتسور الحصن ، ودخل المدينة ، ونادى إلى مولاته
الصفحه ١٥٢ : مهدي لهم إلى باب المدينة في عوالم لا تحصى. وحدثني غير واحد من
أهل اليمن ممن أدرك (٤) الحصار بزبيد قالوا
الصفحه ٩٤ :
أصحاب ابن نجيب الدولة قد استأمنوا إلى أصحاب زبيد ، ولما تزاحف الناس في
الحرب ، رمى رجل من العشرة
الصفحه ٣٥٦ :
أرسلوا إليه الرسل من كافة جهات الدولة الإسلامية : من مكة ومن المدينة ومن الكوفة
ومن الري ومن قزوين
الصفحه ١٨٤ : نجيب الدولة داعيا ، ونزل مدينة الجند ، واعتصم بهمدان ، فحاربته السيدة بجنب
وخولان ، إلى أن ركب البحر
الصفحه ١٦٥ : زياد ، من ولد عبيد الله بن زياد بن أبي
سفيان ، فاستعطف المأمون ، وضمن له حياطة اليمن من العلويين. فوصله
الصفحه ٢٩٤ : بنو معن على ما تحت
أيديهم من البلاد ، فقصدهم المكرم إلى عدن وأخرجهم منها. وولاها العباس ومسعودا
ابني
الصفحه ٢٤٤ : حاشد شمال غربي صنعاء. وفي فقرات أخرى
من كتابه ما يؤيد هذا التحديد ، فضلا عن أنه ذهب إلى أن عدن لاعة
الصفحه ١٥٤ : المفضل
بن أبي البركات وعلى ما فيه. وانتقل التعكر وما فيه من الممالك بأسرها ، إلى ولده
منصور بن المفضل