الصفحه ٢٩٩ : ...
وأنزل الحرة بهجة إلى المدينة فلبثت بها حتى توفيت. والمسجد الذي يعرف بمسجد الحرة
على قرب من جامع (في
الصفحه ٧٧ : منه في غير موطن (٩).
وأما سبب
انتقال المكرم بن علي من صنعاء إلى مدينة ذي جبلة ، فإن المكرم حين ماتت
الصفحه ٦١ : الصليحي زبيد ، وقد ركب إلى مجلس القاضي ، وأدى
عنه شهادة ، كان قد تحملها في صباه ، ثم تحدث مع القاضي سرا
الصفحه ٣٠٤ : عشر ، فاستأمن مهنا وخرج إلى الأحول ، فأخذ منه ميثاقا شديدا على الحرائر
الصليحيات وعلى من بقي من بني
الصفحه ٢٥٤ : مرتفعات اليمن عند عدن ، ثم اتجهوا شرقا إلى
جهات أكثر ارتفاعا حتى وصلوا إلى مدينة جبلة التي تقع وسط سلاسل
الصفحه ١٣٩ : زبيد مسير ليلة من البلد ،
حتى تسلل الناس عنه ، ورجعوا إلى المدينة ، وبقي في خاصته (٤) وتوجه إلى جبال
الصفحه ١٥٣ : ، يتحصنون منهم
بالمدينة ، إلى أن كان فتحه لها ، وزوال دولتهم ، واستقراره بدار الملك في يوم
الجمعة ، الرابع
الصفحه ٢٣٤ : : «أمر المهدي (الخليفة الفاطمي) رجلين من أهل دعوته وممن في
حضرته ، حتى وصلا إلى مدينة صنعاء ، ودخل أحدهما
الصفحه ٢٨٣ : من خنوة (٣) إلى مدينة الجند (٤) ، ولقد مر به في مواضع احتفر بها طريقه ، ونقر في الصفا
حفرا عديدة
الصفحه ٤٢٠ : : ٣٩٢
محمد بن جعفر
الصادق : ١٦٤
محمد بن جعفر
ـ والي المدينة : ١٧٣ ، ٢٧١
محمد بن محمد
الأخيضر : ٣٩٢
الصفحه ٢٠٤ : العكوف على تربة الحسين
بكربلاء (٣) ، وإظهار الإسلام.
وأصله من سلمية
، مدينة بالشام ، وانتسب إلى
الصفحه ٣٥٧ : بحقه في الإمامة في سنة ٢٨٠ ه. ، وسار إلى صعدة حيث استخدم نفوذه
لحسم النزاع الذي مزق المدينة وفرق أهلها
الصفحه ٣٤ : ». والاسم الكامل للمؤلف هو : أبو عبد الله الحسين بن عبد
الرحمن الأهدل الحسيني وكان من أسرة لها مكانة في
الصفحه ١٨٥ : أخرجا الداعي ابن نجيب الدولة من مدينة الجند ، ومن اليمن بأمرها.
حصن
مصدود : من حصون مخلاف
جعفر وهي
الصفحه ١٠٩ :
وعشرون حصنا ، ومدائن منها : مدينة ذي جبلة ، وذي أشرق ، وأب فأخذها (١٢) منه بمئة ألف دينار. ونزل منصور إلى