الصفحه ٦٠ : داره ، وأكرم مثواه ، واستخبره عن سبب قدومه إلى تهامة. قال
الصليحي : إن لي عما يقال له شهاب (٣) ؛ وله
الصفحه ٢٤٤ : يمكن أن ترى منه ، ويمتد النظر نحو
الغرب من أواسط بلاد الحكميين إلى المهجم ، ويروي المجرى الأبيض لوادي
الصفحه ٣٢٧ : بلال ، انطلق في عودته من اليمن إلى مصر.
حاشية
[١٠٢] : حذف مخطوطنا
اسم سبأ بن أحمد بن المظفر ، وهو
الصفحه ٣٣ : ،
يصل فيها بتاريخ الدولة الرسولية إلى نهايتها. ويلي هذا الجزء الثالث ، بادئا
بالورقة ١٤٤ ، وهو مقسم إلى
الصفحه ١٣٦ : الوزير
ثلاثة أبهرة (١) سكر ، وهي تسعة قناطير. ثم انتقلنا إلى مجلس الوزير (٢) وكنا سبعة [٨٤]. فلما انصرفوا
الصفحه ٣٠١ : (لإحسانهم إليه وميله إلى
محبتهم ، بل يقال بأن ذلك يرجع إلى ميله لمعتقدهم أي التشيع والتسمعل ، فاعلم ذلك
الصفحه ٣٤٦ : على الشيخ أبي
منصور سعيد بن محمد بن الوزان ، مدرس النظامية. تولى النظر بالبصرة ثم بواسط
بمعاونة الوزير
الصفحه ٥٦ :
وحين نمى إلى
نجاح ما اعتمده نفيس في مواليه ، دعا (١) الأحمر والأسود وقصد نفيسا إلى زبيد ، فجرت
الصفحه ٢٧٦ : ه. تطلب تعيين ابنها المذكور
، فأقرها الخليفة على وجهة نظرها ، وأمر بأن ترسل كل المراسلات إلى ابنها
الصفحه ٣٦٩ : تلحظه العناية الإلهية في مهمته في اليمن ، كما تفيد
أيضا معنى منتصر في اليمن. ويسمى الخزرجي هذا الرجل
الصفحه ٣٢٠ : التواريخ والنظر في عدة
نسخها. وقد كانت مدة ملك بني زياد مستقلين عن مواليهم من سنة ٢٠٣ إلى سنة ٣٧١ ، أي
١٦٨
الصفحه ٣٩ : بمجرد نظرة ، الكتب التي يحتمل
أن تفيدني في بحثي (كاي).
الصفحه ٣٢١ : عدلت ، ويسترعى النظر أنها لا توجد في الفقرات التي
تقابلها في كتاب الخزرجي ، وقد رأينا أن المنصور بن
الصفحه ٣٧٣ :
سفره في بعثته ، وأنه تقابل مع الرئيس الأكبر للدعوة (دي خوي ١٩ هامش) ،
وأنه عاد بعد ذلك إلى اليمن
الصفحه ١٣٣ :
بمكة ، أن يطرحوا لهم السموم فيما يأكلون (١) ويشربون ويلبسون ، فمات فيهم بشر كثير. وخلص منهم إلى