الصفحه ١٢٥ :
قتله نفسه بالسم لما نظر إلى حظاياه بين الرجال ، وهن في المصبغات والطارات
بأيديهن وهن يغنين.
ثم
الصفحه ٧٧ : منه في غير موطن (٩).
وأما سبب
انتقال المكرم بن علي من صنعاء إلى مدينة ذي جبلة ، فإن المكرم حين ماتت
الصفحه ٢٧١ : تاريخه عن اليمن أن حملة سنة ٤٧٣ أعدت بأمر الخليفة الفاطمي ، وكان هدفها
إعادة السليمانيين إلى سابق نفوذهم
الصفحه ٢٧٠ :
شعبان سنة ٤٦٠ الذي بعثه المستنصر إلى الملك المكرم بن السلطان علي الصليحي تعزية
الخليفة الذي يظهر أسفه
الصفحه ٣٤٩ : ربيعة بن نزار ، وهم على ذلك يرجعون إلى نفس
الأصل الذي ينتمي إليه بنو حنيفة وبنو عجل ، بل وبنو يربوع كما
الصفحه ٣٠٧ : بألا يستجيبوا لمطلبه ، ولكن جياشا فاز بمأربه بما أنفق
من المال ، وقد أعلمته المرأة حين تزوجت به بما
الصفحه ٢٦٦ : إلى
الخليفة المستنصر هدايا ثمينة تشتمل على : سبعين سيفا مقابضها من العقيق (٢). وبعد أن ذكر الخزرجي
الصفحه ٣٠٥ : يكون لا حلوا ولا مرا ، ومن أمثلة العرب الأثيرة لديهم ما يحذرون المرء من
أن يكون شديد الحلاوة فيبتلع ولا
الصفحه ٢٣ :
صدر الحكم بموته اقترب القاضي من صلاح الدين ليساره ، فصاح عمارة قائلا : «مولاي
لا تسمع إلى ما يقوله عني
الصفحه ٣٩٥ : الدين بن المظفر بن فيزوغلي (ت : ٦٥٤) : مرآة الزمان في تاريخ
الأعيان. مخطوط مصور بدار الكتب المصرية رقم
الصفحه ٣٧٤ : + ١٣٥ (٢٤٥+ ٢٣٥). والجملة تصل
بنا إلى سنة ٢٨٠ ه.
وعلى ذلك فلا
بد من سنة ٢٩٦ ، التي جاءت في المتن على
الصفحه ٢٤٩ : ، ونحن في انتظار أبحاث جديدة أو دراسات على الطبيعة لهذه
المواقع ذاتها التي يمكن أن تؤدي إلى حل هذه
الصفحه ١٤١ : بن أسعد :
فاستدعيته من تهامة إلى الجبال. فقال : أما علي بن مسعود فعنده تسعون سرية وأربع
زوجات. أما
الصفحه ٢٢١ : نظره
وملاحظته.
وقد اصطلح على
تقسيم سكان شبه الجزيرة العربية إلى شعبين كبيرين : أحدهما وهو الأقدم
الصفحه ٣٣٩ : من الأسر
، وحوادث المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح. وقد جاءت سنة ٤٩٧ التي خلص فيها
المكرم أمه