الصفحه ٤١٥ : "
فرامراز ليمسكى" والد الأمير" دارا" ، وكان رجلا قد ابيض كل شعره
وهو فى العشرين من عمره ، بحيث لم تبق شعرة
الصفحه ٣٢٩ : السلطان
محمود رجلا متعصبا فصدق فيه هذا اللغو وسمع هذا الكذب والخلاصة فقد وصل إلى
الفردوسى عشرون ألف درهم
الصفحه ٣٧١ : وزاع صيته وعاد مسعود إلى جرجان مهزوما وقد
وقع كل هذا فى عام إحدى وعشرين وخمسمائة هجرية.
أيفاد السلطان
الصفحه ٤٨٧ :
ديفيد هربت لورانس
ت : طاهر محمد على البربرى
٢٢٧ ـ المسرح
الإسبانى فى القرن السابع عشر
الصفحه ٣٤٩ :
الأخرى التى وردت فى تلك الرسالة لأنها معروفة جدا وربما تكون قد بلغت كل شخص ،
وعند ما جلس محمود على العرش
الصفحه ٢٦٣ : عشر من شهر مهر ووصل إلى آمل
فى عام سبع وثمانين ومائتين وحكم مدة عام وستة أشهر إلى أن خضعت كل خراسان
الصفحه ٣٤٨ : اليوم أصابه مرض الخناق وتوفى كما مرض
السلطان ـ آنذاك ـ أيضا وتوفى بعد عشرة أيام هو الآخر ، وبلغ الخبر
الصفحه ٣٧٤ :
فى إحدى هذه
الرسائل هذه العبارة لقد ظهر ابنك رستم رستما ولبى للأصفهبد كل ما كان يحتاجه من
حاجات
الصفحه ٤٣٥ : بهجة وسرورا أكثر كما كانت بينهما المجاملة فى
البداية كانت المودة والصفاء فى ازدياد بينهما فى النهاية
الصفحه ٤٦٨ : الإصفهبد ركن الدين
كابود جامه مع والديه محمد وإسفهالار ، وتناولوا الشراب هناك فى ذلك اليوم
واحتلفوا ، ومضى
الصفحه ٥٦ : يحتكمون إلى الحق والشريعة ، والحجة
ولو كان ألف رجل من جيشنا أمام عشرين ألف رجل من الأعداء فلن يكون سوى
الصفحه ٣٨٨ :
جعل قتل الكفار
والملاحدة سببا فى نجاة المؤمنين والمسلمين وأكبر نعم الله تبارك وتعالى وأعظم
مننه
الصفحه ١٨٤ : ما يكفيه لمدة
عشر سنوات ، كما أدخر فيها غلالا وخبزا وسائر المؤن وجعل لتلك القلعة بابا لا
يستطيع أقل
الصفحه ٤٧٣ : إليه وظل فى" طبرستان" مدة عشرين عاما حيث
اتخذها موطنا تزوج بها ، وكان دائما شريرا فتان سىء السلوك
الصفحه ١٧٨ : العباس وسلطهم على
رقاب الناس] وبعد اثنى عشر عاما من الحكم هى فترة حكم" داذ مهر بن
فرخان" أمضاه فى أمن