الصفحه ٤٥٢ : " لملك ولاية" هزار
آسف" دون أمر من" الشاه أردشير" وأمر بضرب رقبة" هزار
آسف" ، وسلموا قلعة" ولج" فى اليوم
الصفحه ١٦٥ : العهد غادر بيت النار ، وحرر الولاية من
الأعداء فظل حكمه مدة خمسة عشر عاما حتى طعنه فى شارمام ذات يوم
الصفحه ٣٨٥ : أطاح برقبة ثمانية عشر ألف ملحد فى" رود بارسلكوه" وضع من رؤوسهم
منارة ولا تزال عظام القتلى باقية فى ذلك
الصفحه ٣٢٣ :
أفصح أمره استدعاه
السلطان ، وأصبح ملازما لخدمته فى زمرة أركان الدولة ورفقاء العشرة ولم يغب عن عين
الصفحه ٣٣٨ : وسادات وأعيان المدينة ونثروا الذهب والخلع ، وركن" علاء
الدولة" للراحة عشرة أيام فى آمل إلى أن بلغ الخبر
الصفحه ١٠٤ : أتى يوم نقلوا فيه عن ذلك الرجل قوله إن أحدا ما لم يقدم إلى الإصفهبد هدية مثل
هديته فأمر الإصفهبد
الصفحه ٤٥٣ : اليوم" قلعة إنبامه" من أمراء قصران باثنى عشر ألف دينار
وسلمها لنوابه ، وأمر الأتراك بعمارة قلعة طبرك
الصفحه ٢٥٣ : زيد" فى هذا العام بمرض ولم يقو على الركوب على الجواد ولبث مدة عام فى
هذا المرض إلى أن توفى فى يوم
الصفحه ٢٧٥ : اليسع إلى سارى تحارب معه السيد أبو القاسم الناصر ،
وأبدى شجاعة بالغة فى ذلك اليوم لم يشهدها أحد فى عهده
الصفحه ٣٣٠ : ، وفى اليوم التالى نزل محمود على بوابة حصن ، وبعث إليه رسولا يأمره بأن
يحضر فى الغد بين يديه فى بلاطه
الصفحه ٢٣٢ : الكريم" مع كافة رؤساء كلا يوم الثلاثاء والخامس
والعشرين من رمضان عام ٢٥٠ وبايعوه على إقامة كتاب الله وسنة
الصفحه ٢٤٥ : وقصره فى طبرستان : ـ
يوما يميت ويحى
يومه الثانى
عدل المهيمن فى
هذا الورى الفانى
الصفحه ٢٣٣ : الديار ومعهم" محمد بن إبراهيم" باستقبال" الحسن بن
زيد" ووصل إلى" كجو" يوم الخميس السابع والعشرين من شهر
الصفحه ٤٤٣ : " الجند فى منطقة مقام تنير واتجه إلى رويان
على رأس أربعة عشر ألف رجل من الترك والتاجيك والبايى (رماة
الصفحه ١٣١ : الأكياس الذهبية وأثواب الحرير وضم عليهم عشرين
ألف دينار وحينما كان الإصفهبد مع بادوسبان الذى كان خادمه فى