الصفحه ٢٤٨ : ء خاطئا فى نسخ تاريخ طبرستان وفق شرح نهج البلاغة لابن أبى الحديد
ج ٢ ـ ص ١٣. طبعة مصر ـ محقق.
(٢) ورد
الصفحه ٣٦٩ : " يمر ذات يوم
فى سارى فى حى مسجد زنكو فوثب ملحد من ركن حانوت وتعلق بالإصفهبد وطعنه بالسكين
فتجمع رجال
الصفحه ٣٨٠ : كما لم يستاء سنجر منه لحظة
واحدة حيث لم يكن هناك نديم أو مقاتل مثله فى الدنيا وقد ذكرنا شرح طباعه فى
الصفحه ١٦ : تلك المقدمة التى اضطررنا إلى طبعها لعدم وجود حيلة أخرى ، فإنها تضم قسما
رابعا فى باب استيلاء" آل باوند
الصفحه ١٥٣ : لطبرستان بعد
السادة الطالبين قرابة ثمانين عاما وأكثر وسوف يأتى شرح أحداث وفترة حكم كل واحد
منهم فى المجلد
الصفحه ٢٥٩ : " ـ " آنذاك" ـ إلى" الإصفهبد رستم" قائلا : إنى
أمضيت هذا الاتفاق مع" محمد بن زيد" ليس من باب الإخلاص له فما
الصفحه ٢٣٨ : من نعم وقتل أصحاب" الحسن بن زيد" فى هذا اليوم" أسد بن
جندان" قائد جند" سليمان" و" أذو شروان هزار مردى
الصفحه ٢٦٩ : ٢٩٧ فى يوم إشتاد (السادس والعشرين) من شهر
آذار القديم ، ويقول" سعيد بن محمد الكاتب" حسرة على عهد أبو
الصفحه ٣٩٦ : ظل هناك حتى آخر عمره وجلس هو
على العرش ودخل فى خدمة الإصفهبد وتكفل بدفع أربعة وعشرين ألف دينار عن
الصفحه ٤٢٣ :
كل الجوانب ساحة لرمى السهام ، وأقام فى وسطها نافورة بارتفاع عشرة رماح والماء
يحيط بها ، وتعيش فيها
الصفحه ٤٠٩ : الليالى التى كان مشغولا فيها بالسياسة والحكم أو الصلات والهبات
كان يعطى لما كان أبوه يعطيه راتبا عشر
الصفحه ٣٩٠ : ذات يوم إلى ميدان اللعب
بالكرة ولم يتمكن أحد من جيش السلطان قط أن يتغلب على تاج الملوك فى اللعب
الصفحه ٢٩٩ : ولشكرى كلاهما بها عاما وجلس أبى القاسم تانجين فى جرجان وقضى بها عاما إلى
أن تعثر جواده ذات يوم فى ميدان
الصفحه ١١٠ : الأحد فى العام
الواحد والعشرين وأربعمائة ، ودفنوه فى قصره فى" بلنكا" يوم الاثنين
وكان ـ آنذاك ـ عيد
الصفحه ٢٧٢ : الجيش ليستخلص جالوس ، وكان محمد الصعلوك قد
نزل فى موضع يعرف ببور آباد ومعه خمسة عشر ألف رجل ، فلما وصل