الصفحه ٣٤٦ : ووصل الإصفهبد إلى السلطان قبل رستم وحضر رستم بعده إلى المدينة فاعتنى به
السلطان وبذل كثيرا من المودة فى
الصفحه ٤٥١ : الشاه أردشير ، فكان فى كل يوم يلجأ إلى وشاية ومكيدة جديدة ضد الشاه
أردشير حيث كان يكتب إلى السلطان
الصفحه ٤٦٩ : الجيش إلى أصفهان وتوجه من هناك إلى شيراز وتحارب مع الأتابك
، وكان أيتغمش هو قائد الجيش فى ذلك اليوم
الصفحه ٦٢ : ببذخ فى
تلك الضيافة لكى يبقى اليوم تاريخا ، وعند ما حل الليل بعد ذلك جلسوا إلى مجلس
الشراب" وإنما الليل
الصفحه ٨١ : ) (ولا أرانى الله فراقك) ، ولا كان اليوم الذى يفرغ فيه قلبك من
العناية بصلاح العالم بعد أن تكون الدنيا
الصفحه ٢٠٤ : المخلوع ، و" عبد الله
المأمون" فأرسل" طاهر بن الحسين" لقتال أخيه" محمد بن
زبيده" فى بغداد فاجتث رأسه وكان
الصفحه ٢١٥ : يكتب
كل يوم رسالة إلى الخليفة ويشرح فيها خروج أهل" طبرستان" وكانت تصل إلى
الخليفة ولم يكن يقرأ رسالة قط
الصفحه ٣٠٥ : لك فلا حاجة لقصة دعد ورباب.
* فليفترض أن
الدنيا صارت معشوقتك ، أليست الآخرة فى النهاية هى يوم
الصفحه ٣٣٥ :
فى المحنة خرج من
البلاط إلى المخيم ، وطعن نظام الملك بالسكين وقتله فكان أول شخص قتله الفدائيون
الصفحه ٣٦٠ : إليه فى تميشة وأهزمه فأعطاه
محمد الجيش كل الجند وقدم إلى بسك وبيجا كلاتة وأقام المعسكر وكان يأمر
الصفحه ٣٧٠ :
إلى آمل وكان
يصطاد ذات يوم فى صحراء وليكان وكان هناك اثنين من الملحدين لبثا فترة فى خدمته
كمهرجين
الصفحه ٤٤٤ :
السلطان والأتابك
فى أصفهان وأرسلوا بهذا الجيش إلى الأتابك وكله بارس فهزموه وشردوه ثم أتى بعد ذلك
الصفحه ٤٤٦ : الاغتيال تلك إلى نيسابور وظلت فترة تدبر لهذا الأمر إلى أن
تمكن واحد منهم ذات يوم بطعن قوام مهين بخنجر عند
الصفحه ٩٧ :
أخرج الملك الخاتم
من إصبعه ورماه فى البحر فاستاء برمك من هذا الأمر كثيرا ، وبعد ذلك طلب الملك من
الصفحه ١١٧ : السلطان محمود رغبته عن طريق طبرستان أمر بجميع أمراء سنجر
إلى طبرستان ووصل إليه خلال يومين من الرى قصبة