الصفحه ٤٤٢ : الملوك لقد أقمت أنا وآبائى هذه الأسرة بين دولتكم
ورعايتها وهى تحسب فى طاعتكم وعبوديتها لكم ولم يعد لى ابن
الصفحه ٧٢ :
الدنيا فما تستحق أن يؤسى عليها فإن ملاذها فى ست المأكول والمشروب والملبوس
والمشموم والمركوب والمنكوح
الصفحه ١٨ : هذه النسخة من باب الاختصار فى أجزائها الأخيرة ،
فقد بدا عيب آخر وهو إلحاق عدة فقرات بها من قبل آخرين
الصفحه ٤٤ : لإبلاغ إخلاصك إليه
فتزداد شفقته عليك ، ولقد كتب السلطان هذا الباب فى الوصية التى حررها باستقصاء
جهل الملك
الصفحه ٣١٤ :
فأرسل شمس المعالى بارى بن
سعد لقتالهم ثم
بعث فى أثره مباشرة الإصفهبد شهريار واتجه بابى ناحية نصر ولم
الصفحه ٩٦ : صاخبة كصوت سقوط السماء على الأرض فى تلك الموضع ، فلما سمع رسول كسرى فى
تلك الليلة هول يوم القيامة سأل
الصفحه ٤٢٧ :
أدرج فيه من
الثناء والمدح فعليك أن ترجع على الفور دون أن تفشى السر أو تعلن هذا الأمر للحشم
الصفحه ١٥٦ :
اليوم نلت مدى
الآمال والهم
إذ عدنى فعجزا
لأملاك فى الخدم
شمس
الصفحه ٢٩٦ : ليحضر إلى سارى فلما وصل ركبوا
الجياد ذات يوم فى الصباح ليذهبوا إلى الصحراء وبعد الحديث والمشاورة ترك أبو
الصفحه ٤٤٩ :
والتكريم ، إلى أن
أرسل" منكلى تكز" رسلا لمصالحته وطيبوا خاطر القاضى" كوفى" ،
فوثق القاضى فى ذلك
الصفحه ٢٢ : فسنوا
للكرام التأسيا (٢)
حتى عثرت ذات يوم
فى دار مكتبة الملك الغازى" رستم بن على بن شهريار" فى
الصفحه ١٩٤ : يستطيعون الحياة فى العمران فكانوا يتجولون فى الغابات وكان هو يتتبعهم
فيها إلى أن أمسكوا برجل ذات يوم
الصفحه ١٩٩ : " كى يرعاه
، وكان قد جلس فى يوم من الأيام فى مجلس الشراب فالتفت إلى جعفر ، وقال له اذهب
واحضر" ابن يحيى
الصفحه ٢٠٠ : وما شابه ذلك ولكن لم أمنه من الدفن ، ويجب أن تحفر بئرا عميقا يزيد
على خمسين قدما وتلقيه فيه حيا ثم
الصفحه ٢١٠ :
شخص عزيز على
الإسلام مصرعه
فى رحمة الله
مغمور ومغموس
يا قبره