الصفحه ٣٣٤ : الدعوة فى تلك المناطق ، والخلاصة فقد اجتهد فى استخلاص «ألموت» والأماكن
التى كانت قريبة منها ، حيث تسلل مع
الصفحه ٣٣١ : الثمانية عشر عاما التى قضاها قابوس
فى خراسان حيث قام شمس المعالى قابوس فى آخر الأمر بإرسال شهريار إلى مناطق
الصفحه ١٦٢ : ناحية رئيس بحيث لا
يغير أحد على آخر وأقام ابنه هرمزد فحكم مدة اثنى عشر عاما وتوفى فى عهده شابور بن
كيوس
الصفحه ٣٥ : " إصطخر"
كتاب ديننا المكون من اثنتى عشر ألف جلد من جلود البقر لكن الكثير منه بقى فى
القلوب ، وذلك أيضا فى
الصفحه ٣٨ :
المطر الذى يحيى
الأرض والشمس التى تمدها بالطاقة ، والريح التى تنفخ فيها الروح ، فإن وقع إفراط ،
فى
الصفحه ٢٤٢ :
"
سليمان" ب" سارى" حوض مياه كان قد أسقط فيه مائتى ألف درهم
وعلم" الحسن بن زيد" فاستخرجها وأعطاها
الصفحه ٢٧٠ : فى السوق ، ولما وصل هذا
الخبر إلى" أحمد بن إسماعيل" أرسل أبو العباس" عبد الله بن
نوح" إلى" طبرستان
الصفحه ٣٢٥ : خمسة عشر
عاما حتى ضربه رجل يدعى ولاش بحربة فى" شارمام" على ظهره غدرا وقتله
وكان" سهراب" بن باو مختبئا
الصفحه ٩٨ :
الوجود كان يموت فى طفولته حتى جرت عادة أن الأمهات وقت وضع حملهن كان ينتقلن إلى
أماكن أخرى فى موسم الصيف
الصفحه ١٣٦ :
" قاضى
القضاة أبو القاسم البياعى"
هو من تشير إليه
الدنيا بإصبعها فى فنون علم الفقه والكلام
الصفحه ٢٦٠ : ، وكلما كان محمد بن
هارون يتباطأ كان هو على عجل وكانت ثقته فى حوله وقوته بالغة فقد كان معه عشرون
ألف رجل
الصفحه ٣٢٧ : الكتاب مدة خمسة وعشرين عاما ، حتى
أتمه ، والحق أنه لم يترك شيئا وارتقى حديثه إلى سماء عليين وأوصله فى
الصفحه ١٩٢ : اضربه بالسيف فى خاصره ، وهكذا فعل وندا أوميد فضرب السيف فى خصر سالم
فأرداه قتيلا من على جواده وفى الحال
الصفحه ٢٢٥ : الكامل وظل حكمه نافذا على الولاية ثلاثة أعوام وأربعة شهور وعشرة
أيام ، وكان قد كلف محمد بن إبراهيم بأن
الصفحه ٨٦ :
طيلة حياة مهر
فيروز ، فلما توفى وجلس مكانه خسروا توسع فى إقامة العمائر وشيد قصورا خارج الخندق