الصفحه ٤٣٠ : معظم الأحيان كان السفير هو" السيد جمال الدين أبو
القاسم" وكان السلطان" سعيد" فى كل مرة يرسل العديد من
الصفحه ٤٣١ : " والذى كان أمير الحج وملك" خوزستان" حيث تم إطلاق سراحه
من الحبس بشفاعته ، والأمير العميد ملك الأمراء فى
الصفحه ٤٦٧ : الأسرى إلى الحبس هم وعلكاى فى جماعات من
خمسين وعشرين وثلاثين رجلا ، ومضى الإصفهبد إلى إستراباد ، وكان
الصفحه ١٨٣ :
المذهبة الرويانية واللغورية وعشرة أحمال من الزعفران ، والتى لا مثيل له فى
الدنيا بأسرها وعشرة أحمال من
الصفحه ٣٨٩ : طبرستان إليهم وأمر بإسناد لنور إلى الأمير أبو إسحاق
بأربعمائة دينار ذهبية وكان له فى شوزيل اثنى عشر ألفا
الصفحه ٣٩١ :
بألف ومائتى دينار
فقال السلطان سليمانشاه سوف أهزمك فى لعب الصولجان برهان منك على هذا الجوار ولك
الصفحه ٤٢٦ : أردشير" وليحفظهم له ببقاء ملك
الملوك ، ثم كان يتلو تلك الأبيات وعشرة أبيات أو اثنى عشر بيتا غيرهم
الصفحه ١٧١ : وكان يرسل برسائل الفتح إلى
البلاط ، فلما وصلت الرسالة إلى" سليمان" قال فى جوابها لماذا لم تنهض
بما كنت
الصفحه ٤٢٢ : ـ
بسطام ـ والقصر الذى كان داخل مدينة سارى من الصعب وصفه ولا يتسع المكان لشرح وصفه
، أما قصره الذى كان فى
الصفحه ٣٨٤ : من هذه القلعة إلى مكان آخر لأن هذه القلعة كانت دائما مباركة على
ملوكها فحين تحل الشمس فى برج الجوزا
الصفحه ٤٨٨ :
الإسبانى فى القرن العشرين ج ١
فرانشسكو رويس رامون
ت : السيد عبد الظاهر
٢٩٢
الصفحه ٨٨ : المنفعة وكان داخل رباط تميشه يوجد سبع وعشرون مدينة وكان
بها الجامع والمصلى والأسواق والقضاة والعلما
الصفحه ٢٨٧ :
الديالمة قد سبقوا وأغاروا على المنازل ، فلم ينطق بكلمة ، ودخل إلى قصره فوجد حتى
الحصير قد سلبوه ، فدخل فى
الصفحه ٤٨٢ :
ت : أشرف الصباغ
٦٩ ـ العالم
الإسلامى فى أوائل القرن العشرين
عبد الرشيد إبراهيم
الصفحه ٨٣ : طفنا بالشرق
والغرب فى بلاد العجم والعرب إلا من نقطة" طبرستان" فارتحل" مهر فيروز"
فى نفس ذلك اليوم من