الصفحه ١٦٨ : " ـ عليه
السلام ـ إلى" نهروان" ، إلى أن أمسكوا به فى عهد" زياد"
وأحضروه إليه ، فسأله : ماذا تقول فى حق على
الصفحه ١١١ : الإمامة :
سر النبوة
والنبيا
وزها الوصية
والوصيا
أن الديالم
بايعت
الصفحه ٢١٩ : ء
جهد الحزين إذا
بكى أن يغدرا
لا تعم عينك هل
رأيت كمعشر
سيقوا بأهل
للمنية
الصفحه ٤٠٥ : وصلوا إلى
هناك قام رجاله بإحضار الإصفهبد ناصر الملك أخيه وخصمه فقال لهم هل توفى الشاه
غازى فقالوا أنهم
الصفحه ٣٨٠ : إنك لم تخبرنى وذهبت دون حشد كاف ولقد أسأت الصنع فقال أتنسم
بتراب قدم مولاى بأنى قد نويت أن أذهب بمفردى
الصفحه ٤٢ :
المواريث والأعقاب
، وكل من لا مال له يتكفل بتجهيزه ويطعم أعقابه ، إلا أنه قرر أن يكون إبدال أبنا
الصفحه ٨٢ : صاحبة ذلك الصورة ، وبموجب
هذا الأمر انطلقت الرسل على ظهور النوق وقضوا زمنا فى هذا السفر والبحث دون أن
الصفحه ٢٠٨ : وبشرنى موسى
عليه السلام بالخلافة دون أن يدرك إخوتى ذلك وقال إذا ملكت هذا الأمر فأحسن إلى
ولدى فلما مضى هو
الصفحه ٤٢٧ :
أدرج فيه من
الثناء والمدح فعليك أن ترجع على الفور دون أن تفشى السر أو تعلن هذا الأمر للحشم
الصفحه ٤٠٩ : الحقيقة ولم يكن يأتى لعمل قط بناء على قول أى شخص دون حجة
أو بينة وقد حافظ على هذا الوضع بحيث بات فى عهده
الصفحه ٤٢٠ : إلى حضرته ، وكان يقول إن الأشراف والأعيان حاضرون فى البلاط فإذا لم تكن
لديه الرغبة فى الذهاب إلى مجلس
الصفحه ٤٢٦ : قصر"
درويشان" وجلس للعزاء أربعين يوما دون تاج الملك مرتديا ثياب العزاء حيث كان
يجلس على الأرض فوق فرش
الصفحه ١٠٢ : قوهستان والآن وقد اخترت الدخول
فى خدمته عن انقياد وطواعية ورغبة ودون كره أو إجبار وحضرت بين يديه ينطق فى
الصفحه ١٦٠ :
باستثناء حدقات عيونهم ومر أنوشروان من أمام معسكره ونظر كل منهما للآخر دون أن
يعرف من هو ومن أين جاء وبعثوا
الصفحه ١٧٦ : يبت فى هذا الأمر
دون مشورتك فيجب عليك أن تعود إلى البلاط ، وكان" أبو مسلم" قد تجاوز
حلوان فأرسلوا اليه