الصفحه ٣٩٥ : ركب الإصفهبد آنذاك كى يدخل
المعركة تعثر جواده فقال لحسام الدولة باهاشم العلوى إذا لم تكن مقدمة الجيش
الصفحه ٢٦٧ : ، ألا تعلم لو حدث مثل هذا فلن نستطيع أن نكون فى
مأمن فى بخارى ، وذهب أبو العباس بعد هذه المعركة إلى الرى
الصفحه ٣٣٦ : لنا معركة فى سارى ، فتحركوا إليها ورجموا القلعة ونزل سنقر
البخارى بجيشه فى أترابن ووضع الإصفهبد قلنسوة
الصفحه ٧٨ : من الأحباش ، وكان وهرز شيخا
مسنا ، فلما دارت المعركة ، وكان يعقد عصابة على حاجبه ، وقال لملك الأحباش
الصفحه ١٢٩ :
ـ عداوتك تصبح مثل
الخنجر ، مثلما يعطى السيف يوم المعركة
ـ طالما منحت مهلة
الدوران فى دنيا الفلك
الصفحه ١٦١ : جيشه الى هناك جهزوا أنفسهم على هذا النحو وأنهوا تلك
المعركة وولوا وجوهم الى الصحراء فلما وجدوا أنوشروان
الصفحه ١٨٨ : الله بن الحسن بن أمير المؤمنين" عليه السلام والذى كان أحد
الناجين من هذه المعركة ، وكان مرتديا سدرة
الصفحه ١٩٤ : ء على كل ولايته وقتلوا الكثير من أتباعه ، وقد عثر عليه يزيد فى أثناء
المعركة وضربه بالسيف على نحو ما
الصفحه ٢٣٢ :
" سبب ولاية
الحسن بن زيد"
والخلاصة فإن
السادة العلويين الذين نجو من هذه المعركة توجهوا إلى
الصفحه ٢٣٦ : ابدا
ما عليك به عيب
ولا عار
ولى بنا من مراس
الحرب معركة
سلاح
الصفحه ٢٥٢ : المعركة" حسن بن محمد" عقيقى الناس وأخذ
البيعة لنفسه وكل مكان يأبى كان يطيح برأسه إلى أن وصل" طاهر بن
الصفحه ٢٦٦ : هارون ، فانتزع بن هارون قدمه من الركاب ووضعها على رقبة الجواد ؛
يعنى لقد انتصرت فى المعركة ، فوضع ابن
الصفحه ٢٧٣ : ء ، وأخذ البيعة من آمل ونواحيها ، ويقول الأخطل الشاعر
فى مدح الحسن بن القاسم فى هذه المعركة :
وأتيت
الصفحه ٢٨٢ : استولى ليلى
على نيسابور ذهب إلى طوس وتقاتل مع جيش السامانيين فقتلوه فى المعركة ، وعاد جيشه
مهزوما إلى
الصفحه ٢٨٤ :
أبا الحسين ،
وقتلوا إسفادوست فى المعركة فى هذا اليوم ، ويقول عبد الله بن محمد الكاتب فى هذه