الصفحه ٣٣٨ :
ووقعت الحرب ،
وقتل كثير من الملاحدة ، وانضم من هناك إلى علاء الدولة" على" وحصل على
مساعدته ، حيث
الصفحه ٣٥٤ :
إلى سارى ، وأمرهم
بما يجب أن يفعلوه وأخذ كيج بن غازى من جند كج أرسلان واتجه إلى سارى ومضى إلى
الصفحه ٣٦١ : إلى جرجان ونزل فى القصر وأرسل كجمج بن غازى إلى محمد الحبشى فى دهستان
حيث قال له ابعث بهرام إلى وأن لا
الصفحه ٤٤٣ : وأرسلان وطارق وسنجر وجميع أمراء الترك والتحقوا
بخدمة ركاب الشاه أردشير ، كما انضم إلى تلك الجماعة أيضا
الصفحه ٤٦٧ :
إلى الشاه أردشير
فى" تميشه" فاعتنى به الشاه ورد إليه جواريه مع كل متعلقاته التى كانت
قد نهبت وعين
الصفحه ٤٦٨ : " ، واستولوا على ملك العراق وقسموه
فيما بينهم وكانوا يرسلون الرسل دائما إلى الشاه أردشير ، يبلغونه بأننا عبيدك
الصفحه ٨٤ :
بأصغر أبنائها إلى
زوجها وأخوانه حتى تستدعيهم فلما وصلوا سلموا على مهر فيروز فوجدوا فى ضيافته كل
الصفحه ١٢٧ : عام حينما كان بمكة فى موسم الحج
كان يرسل كل هذه الخيرات والصدقات إلى العتبات العالية والمشاهد المشرفة
الصفحه ٢٠٠ : تأتى إلىّ فمضى" جعفر" وأبعد الرقباء
عنه وكان قد أمر بحفر بئر عميق وألقى بشاة فيها وقص على" ابن يحيى
الصفحه ٢١٥ : يكتب
كل يوم رسالة إلى الخليفة ويشرح فيها خروج أهل" طبرستان" وكانت تصل إلى
الخليفة ولم يكن يقرأ رسالة قط
الصفحه ٢٤٧ :
(إرسال الخليفة
المعتز بالله بموسى بن بغا الكبير ومفلح بالجيش إلى طبرستان)
وصل هذا الخبر
إلى
الصفحه ٢٥٠ : نائب آل" طاهر" على"
طبرستان"
عندما حضر إلى
جرجان وصلت إليه رسالة من آمل بأن الليث بن فنه قد تمرد
الصفحه ٢٥٢ :
" رسولا بأن
أوضاع" الحسن بن زيد" قد أصابها الخلل وطلب أن يتحالف معه ، إلى أن توجه
السيد" الحسن بن
الصفحه ٢٥٤ :
بالدخول إليه
فاتجه" محمد بن زيد" إلى" رستاق زوين" وظل به إلى أن بعث
أبا" الحسين" لتلك الجماعة
الصفحه ٢٥٧ :
سلم القائد القلعة
إلى رافع نتيجة عجزه ، وجاء رافع حتى آمل فى طلب محمد ومضى محمد إلى كجو وأمر