الصفحه ٣٧٤ :
فى إحدى هذه
الرسائل هذه العبارة لقد ظهر ابنك رستم رستما ولبى للأصفهبد كل ما كان يحتاجه من
حاجات
الصفحه ٤٠٣ :
ووصل بفراتكين
فجأة إلى جوار المعسكر فدق الملاحدة الطبول من القلعة وهددوا الإصفهبد شاه غازى
فأبلغوا
الصفحه ٤١٤ :
أى مخلوق فى
معسكر" الإصفهبد" أن يخلد للراحة والاسترخاء من جراء الإعداد لهذا الأمر
، وأرسل بالأعيان
الصفحه ١٠ :
٣ ـ وفى جميع هذه
النسخ والتى تعد (باء) واحدة منها فى هذا الأمر أيضا ، يوجد قسم بعد انتهاء القسم
الصفحه ٣١ :
معاملته حتى لا
يصل إلى مقاتلته ومناضلته ، فلما تبين ل" جشنسف" أن لا حيلة من الطاعة
والولاء له فحرر
الصفحه ٣٣ :
وليكن معلوما
للملك ابن ملك الدنيا أن الحكماء يعدون الملك الممكن هو من يعتنى بصلاح الزمن
القادم
الصفحه ٣٧ :
والعمل ، ولا
وارثين لضياع ولا يهمهم حسب ولا نسب ، فارغون من كل فكر وحرفة ، مستعدون للغمز
والشر
الصفحه ١٠٦ :
وأصله ميت
الرجاز والمنى
من ذائد منه إذا
قيل ابن من
كقاب قوسين من
الله دنى
الصفحه ١١٦ : وثلاثمائة ثوب ، ومائة درع وخوذة ومائة نطاق للسيف وصدرية ودرقة ، وعشرون ألف
دينار من الذهب ومرة أخرى جاء أخوه
الصفحه ١٢٥ :
يفارقها أبدا ومن
وجد الإحسان قيدا وتقيدا وآل أبى طالب ينزلون منه على سيف التشيع وسنانه وعلى يد
الصفحه ١٣٦ :
" قاضى
القضاة أبو القاسم البياعى"
هو من تشير إليه
الدنيا بإصبعها فى فنون علم الفقه والكلام
الصفحه ١٧٦ :
سمح ل" أبى
مسلم" بالتوجه إلى" خراسان" وما أن وصل حلوان شعر بالحنق على"
أبى مسلم" لما كان يبديه من
الصفحه ٢٠٩ :
أراد أن يغادر
المدينة أمر بأن يضعوا مائتى دينار من الذهب فى كيس أسود وقال للفضل احمله إلى
موسى بن
الصفحه ٢١٥ : وخندق فظل مشغولا بحصار القلعة ثمانية أشهر فخربت جميع الرساتيق من جراء
غارات السلب والنهب والقتل التى كان
الصفحه ٢٩٧ :
من المدينة لقتاله
فتخلى عنه رجاله فعاد مع بضعة أشخاص من الخواص كى يأتى إلى المدينة ، وكانت طليعة