الصفحه ٧١ :
ويروى عن أبى حمزة
أن جعفر بن محمد الصادق عليهما الصلاة والسلام قال : إن صديقا من أصدقاء أبى ذر
الصفحه ٨٩ : الأمن ويستريح من مكائد خصمه ، وكانت مملكة فريدة ولها
ملك مستقل ولم يكن أهل طبرستان يحتاجون لشىء ما قط من
الصفحه ١١٢ : واثنتى وعشرين ودفن بآمل عن
عمر يناهز اثنين وثمانين عاما وقد لحق بأخيه أيضا بعد أقل من عام وتصانيفه
الصفحه ٢٢٢ :
رماكم بجند فوق
خيل ضوامر
كأنهم أسد معاز
خيولهم
من الطير سرب كل
طرف كطائر
الصفحه ٢٩٨ : آمل وخرج أبو على بن أصفهان وأبو موسى اللذان كانا من أصحاب ما كان
، وتجمع الناس من حولهما فطردوا حسن
الصفحه ٤٠٨ :
وأخذ الضمان
من" شاه غازى" ثم رده إليه وقدم له كثير ، من الصلات على مشارف"
رود بست" والتى هى معقل
الصفحه ٤٢١ :
والأشربة والمياه
والثياب ، وغير ذلك إلى جانب عرشه وما يحتاجه من تجهيزات حيث كان يصحب كل ذلك فضلا
الصفحه ٤٣٨ :
متاع وثياب وما
يلزم للسفر بحيث بقى جيش" خوارزم" فى تعجب من كل ذلك ولم يكن فى ولايتهم
آنذاك مثل هذا
الصفحه ١٥ :
ليس خاصّا بمؤلفه
، ولابد أن فيه تصرفا أيضا قد حدث من قبل الآخرين ، وفى نفس هذا الجزء والذى ينتهى
الصفحه ١٧ :
أيام دعوة"
ناصر الكبير" و" حسن بن قاسم الصغير" ، وتعد نسخة (ألف) أكمل وأكثر
تفصيلا من هذه النسخ
الصفحه ٥٦ : ولا يسنان الجباية على الرعية من أجل الغنيمة ، والحرص على
المال ، وهوى مرادهم ، ولو وقعت بينهم خصومة
الصفحه ٩٧ :
أخرج الملك الخاتم
من إصبعه ورماه فى البحر فاستاء برمك من هذا الأمر كثيرا ، وبعد ذلك طلب الملك من
الصفحه ١٩٤ :
من ظلمك فأبلغوا
هذا الأمر لخالد على الفور ، فأمر بأن يحضروه وقال له : لو عزلونى من ولايتك فلن
الصفحه ٢٠٧ :
أحضر الإمام"
عليا بن موسى الرضا" عليهما السلام من مدينة الرسول صلاة الله عليه إلى
خراسان وأعطاه
الصفحه ٣٠٢ :
بواله جوى على
حدود سارى وتحاربوا وأبدى وشمكير الثبات والصمود ولم يتقهقر من مكانه وقد قتل فى
تلك