الصفحه ٤٦٣ :
السلطان فى طلب المخصصات والإقطاع وتركوا القلعة ورحل السلطان من هناك ، وذهب إلى
ظاهر إستوناوند وقيل إن علكا
الصفحه ١٣٣ :
علماء طبرستان
١ ـ محمد بن جرير
الطبرى :
مؤلف كتاب «الزيل
والمزيل» وكتاب «تفسير القرآن ومعانيه
الصفحه ٩٥ : الأكاذيب ، وجاء فى أخبار المجوس وهرا بذتهم أن أنوشروان العادل بعث إليه
رسول فلما رآه سلم عليه وقال : من
الصفحه ٣٨٩ :
والتى كانت فى يد
المشعب كالخرزة ، وهرب كيكاوس من أخيه إلى شهر يوشين إستندرا والذى كان ابن أخت
كيا
الصفحه ٣٠١ : الوصول إلى ما كان وقتلوه وأسقطوه من فوق جواده
وأرسلوا برأسه مع كثيرين من معارف الديلم إلى بخارى وقرأت فى
الصفحه ٤٢٣ : رأس من الجمال ، وكانوا ينقلونها فى الشتاء إلى" بوروز
آباد" فى قرية" نامنه" وفى الصيف فى" خروت" ، وكان
الصفحه ٥٧ : ء مياها جارية وأقام صرح المدن فظهرت القرى والرساتيق بما لم تكن
عليها قط طوال أربعة آلاف عام من قبله مما
الصفحه ١٨٠ :
من ثلاث أدوار ،
وأنشأ سوقا واختار أهل الحرف من أرجاء" طبرستان" ، للإقامة بها وأقام
خارج القلعة
الصفحه ٩٩ :
وأخرى :
وكان" فى سياه رود" أى" النهر الأسود" قرب جمنو قرية دنكى
دواقة ماء تعرف بدوامة القتر ، فلما
الصفحه ٢٨٧ : وحيدا هو والدرزى القمى ، فترجل من على الجواد متحيرا ،
وأعطاه للقمى ، ومضى إلى قرية ، واشترى حمارا ، وذهب
الصفحه ٩٦ :
بزورق لو سقط فيه
وحش فإنه كلما تحرك أكثر يغوص فى الأرض أكثر وله ساحة فى الجانب التى تهب منها ريح
الصفحه ١١٤ : أبى القاسم.
السيد شمس آل رسول
الله صلى الله عليه وآله كان فقيها وصاحب حديث من بين النساك والعباد ولا
الصفحه ٢٠١ : إذا بجعفر آت من بعيد فنهضت ومضيت إليه ودخل هو الحراقة فأجلسه الخليفة بقربه
وجرت بينهما أحاديث شتى إلى
الصفحه ٢٥٤ : " آمل" فى يوم الأحد من غرة شهر جمادى الأولى وتوجه يوم
الثلاثاء إلى قرية بنفش وركب فى وقت صلاة العشا
الصفحه ٣٦١ : تميشة وأرسله إليه كهدية وكان الإصفهبد قد عانى
منه فأمر بأن يحملوه إلى قرية شادمان وأن يقطع عصب قدمه هناك