الصفحه ٥١ : ركاب مركب الفراق وطلق الملك ، ولم يكد يمضى وقت على هذا الأمر حتى خرجت تلك
الجارية من القصر على عجل
الصفحه ٦٣ :
ومعدوما برياضة
التأديب والبن متميزا بما فيه من خصائص الفضل هذه ، فكيف يتصور بأن يأتى منه أذى
موجها
الصفحه ٦٤ :
إن الحمار ولو
يحول فضة
أو صيغ من ذهب
لكان حمارا (١)
والعرق نزاع
الصفحه ٦٨ :
الشاعر : لا صبر
لك على الحر والبرد هكذا ، من لحظة الميلاد إلى لحظة الوفاة نحترق بالحر ونموت من
الصفحه ٨٠ :
فوقعت عينها على
نبع قد نبتت من حوله أشجار كثيرة كجنة نضرة وقد تنفست سواء من التراب أنواعا من
الصفحه ٨٢ :
ابتليت بالعشق
وكثيرا ما وقع للناس غيرى مثل هذا النوع من البلاء.
ـ فكيف ألوم نفسى
على ذلك ولست
الصفحه ٨٣ :
ممن طافوا بأرجاء العالم ، أى طرف من الأطراف غاب عنكم أو سقط منكم ، ولم تطأه
قدمكم فقالوا : ـ
لقد
الصفحه ٨٤ :
مظاهر الكرم وكعادة الديالمة لم يسألوه أى سؤال قط مدة ثلاثة أيام وكان مهر فيروز
يتعجب من إنسانيتهم وكرمهم
الصفحه ١٢٣ :
وعاد هو إلى"
أهنك لار" وترجل عن جواده وأتى به مع فلوله وأعاد إليه العرش والتاج وكل ما
يخص الملك من
الصفحه ١٥٠ :
ديواره وز : والذى
يعرف أيضا به مسته مرد وكان لهذين اللقبين سبب الأول حينما انتقل من طبرستان الى
الصفحه ١٧٧ : إليك فإن صياحك يصل إلى العيوق (فى عنان السماء) ، وتقفز من حى إلى حى ،
وتجرى من محلة إلى محلة وأنت تشنع
الصفحه ١٨٧ : ألف وخمسمائة نفر من" سفد
سمرقند" و" خوارزم" ونسا" و" باورد" ، حامية"
خنج" بقيادة" فضل بن سومى" ومعه
الصفحه ١٨٨ : استدعاه الخليفة وبعث بدلا منه" عمر بن العلاء" ، وفى هذا التاريخ
كان حاكم" شهريار كوه" هو" الإصفهبد شروين
الصفحه ٢٠٨ :
شخص ما يليق به
اعتبارا من خمسة آلاف إلى مائتى دينار من الخلع والإنعام والنفقة وذلك على قدر
شرفه
الصفحه ٢١٢ : الله بن سعيد
الحرشى كان أميرا من قبل الخليفة وقد انضم إليه وكان يعرف والده قارن وجده ونداد
هرمزد وكان