الصفحه ٣٣٧ :
أصوات وصيحات ،
وبلغ صوت تحليقها وصياحها معسكر سنقر البخارى فظنوا أن الخصم يهجم عليهم من ذلك
الجانب
الصفحه ٣٥٤ :
إلى سارى ، وأمرهم
بما يجب أن يفعلوه وأخذ كيج بن غازى من جند كج أرسلان واتجه إلى سارى ومضى إلى
الصفحه ٣٦٦ :
أرغش على جهينة
مضى إلى ظاهر قلعة بالمن وكان فيها الأمير على أخووردانشاه بن فرامرز ، فحاصرها
وضيق
الصفحه ٣٦٧ : رئيس الشرطة وكان جند" لارجان"
و" رويان" و" اميدوار كوه" و" شلاب" معه ، فزحف"
الإصفهبد" من" دورويشان
الصفحه ٣٧٨ : الأمير شهريار القلعة ونزل
هو منها وزوجة الإصفهبد من أخته" شرف" والتى كانت امرأه قد اشتهر فى
العالم عفافها
الصفحه ٣٩٠ : وفق إرادتهم ولم يكن
لأحد من القادة أن ينتقل أو أن يستبدل فرقة بفرقة ومتى وفق اختياره وكان يقول
الصفحه ٣٩٩ :
إستندار كيكاوس
بالخبر وأنهم قد حاصروا قصرة خرج حافيا ضالا الطريق واتخذ من الجبل مقاما لنفسة
الصفحه ٤٠٩ :
مرارة قد انفجرت
فى جهنم خوفا منه ، وكان يقيم فى كل موضع يستقر فيه لمدة شهر مقبرة من كثرة قتلاه
الصفحه ٤١٢ :
على روحه فى كل
وقت ، حيث لازالت آثار نعمته باقية لدى من الأملاك والأمتعة التى اشتريتها
والمكانة
الصفحه ٤٥٢ : " لملك ولاية" هزار
آسف" دون أمر من" الشاه أردشير" وأمر بضرب رقبة" هزار
آسف" ، وسلموا قلعة" ولج" فى اليوم
الصفحه ٤٦٩ :
أربرز إلى صوتاش فى نيسابور ، وكان الشاه قد نزل منها بجيشه فجاء صوتاش من نيسابور
للإغارة على دامغان ففر
الصفحه ٢٦ :
بذل الشيخوخة وعجز
القعود عن التدبير ، وبقى حال ، أفضل من النور فى ظلمات غياهب المصائب وصدمات نيوب
الصفحه ٣٥ : الظلم إلى مسلك لا يستطيعون معه
أن يغيروا طريقهم من مغبة الظلم إلى منفعة تفضيل العدل واختياره ، بحيث لو
الصفحه ٤٢ :
المواريث والأعقاب
، وكل من لا مال له يتكفل بتجهيزه ويطعم أعقابه ، إلا أنه قرر أن يكون إبدال أبنا
الصفحه ٤٣ : كثيرا من
الرجال كانوا رجالا ، وقد طلبوا الرجولة هكذا من أجل صلاح العالم ، وقد أدركوا ذلك
وفازوا به ، وكل