الصفحه ٤١ :
استغنى عنكن ، وأمر بإحضار تابوت كان يتخلص من نطفته فيه فأخذت واحدة من أولئك
الزوجات النطفة ، ووضعتها فى
الصفحه ٤٤ :
فيحترم كل واحد
منهم الآخر ، فلو سمحوا لأحد من الناس أن يتصرف فى أمر ما وفق هواه ومراده ، فليس
الصفحه ٧٠ :
ويقال" من
جعل أمر الناس إليك".
ويرون أن واحدا
شكى لعارف كثرة العيال فأجابه بأن كل من يرزقه الله
الصفحه ٨٦ :
وجعلها دارا لملكه ، حتى رغب الناس من الأطراف أن يقيموا فيها فأقام الأكابر
والملوك الحدائق والقصور
الصفحه ٩٠ : الخلائق صوب حضرته من كل الأطراف يثنون عليه وعلى تصويب
رأيه فى تجديد تلك المبانى" لشهر خواستان" ، فلما
الصفحه ١٠٥ : "
وكان مشهورا ومعروفا بالفضل والبلاغة ، وقد قال خدمت العديد من الملوك ورغم ما كان
لهم من ملك وجاه وسيع
الصفحه ١٢٧ : ونواحى فرقان وكان يأتى من مصر والشام وبلاد العرب فى كل عام ثلاثة آلاف
علوى وكان الجميع يأخذون منه نفقات
الصفحه ١٥٦ : الجليل شمس المعالى
وصل الله بأبعد الأزمان سلطانه وتشيد قواعده وأركانه ، تشرف بما أهله له من عالى
خطابة
الصفحه ١٦١ : سوخرا من أبناء كاوه اتجهت إليه تلك
الجماعة التى نجت من ربقة السيف فى تلك الحرب ، وأبلغوه بالأمر فجمع
الصفحه ١٦٣ :
ومعاركها وأحضر
يزدجرد باو من إصطخر وأمر برد أملان وأقطاعه ولم يستطيع إقصاءه عن نفسه بسبب خصومة
الصفحه ١٧٣ : ورؤسائهم وأتباعهم وجمعهم وأمر بقتلهم فلم يسل دم قط منهم ، فقال
أحدهم" نهبد صول" لو أخلصك من كفارة هذا القسم
الصفحه ٢٠٠ :
بأن يضع يده على
رأسه ويقسم فامتثل جعفر للأمر ، فقال له : لقد أمنت" ابن يحيى" من السيف
والسم والشنق
الصفحه ٢١٩ :
مستقدما من يومه
ما استأخرا
بأبى وأمى لو
رأيت ولا رأت
عيناك سوا
عاثرين وعثيرا
الصفحه ٢٥٨ :
جاءهما المدد
من" آمل" فتحرك يائسا مع" جيش جيلان" وانتقل" محمد بن
هارون" من" جالوس" إلى" ناتل" وكان
الصفحه ٢٨٦ :
أن أرسلوا مره
أخرى بالمدعو أحمد الطويل من بخارى فجاء إلى جرجان ، فتحارب معه الناصرين وهزماه
فنزل