الصفحه ٤٠٣ : الإصفهبد بأن الترك قد وصلوا فقال أحضروا العرش فأحضروا له فجلس عليه
وأغار جيش" بفراتكين" على اطراف معسكرة
الصفحه ١٠٨ : والسلام تجتمع فيه شروط الأمان أكثر من هذين الأخوين ، أما سيد أبو الحسن
فقد دعا أهل الديلم وأجابوه جميعا فى
الصفحه ٢٨٥ : الجيش
باستثناء عدد قليل من أفراده جاءوا لطلب الأمان ، وأقام السادة فى جرجان وصادروا
الأموال وأعطوا
الصفحه ٣٥٦ :
وكان فى خدمة رستم
كل من باكاليجار وفرامراز وسهراب أبو القاسم وخورشيد بن كهستون مع مائة رجل باوندى
الصفحه ٤٦٠ : ، وحاصروا جيش السلطان الذى قد ترك القلعة بناء على عهد وميثاق
للإصفهبد" رستم" و" إبراهيم كيا" إلى تلو من
الصفحه ٤٧٠ : فى فلول منحه الإصفهبد
منطقة ميله إقطاعا له فأرسل أبناءه إليها ، ترك قلعة فلول الأتباع الشاه أردشير
الصفحه ٣٧ : والترويج والكذب والافتراءات ، وهم يعيشون على ذلك ، وقد بلغوا وجاهة به فى
الحال وكسبا للعمال ، وقد أعاد
الصفحه ٢٧٤ : على آمل رفع عبد الله بن الحسين العقيقى الأعلام البيضاء على سارى ، ودعا
الناس للدخول فى الدعوة ، فالتحق
الصفحه ٣٧٠ : دشت
ليدخل راه كنيم وترك الإصفهبد" علاء الدولة ابن شاه غازى رستم" مصابا فى
وليكان ومضى إلى شارمام وبلغ
الصفحه ٤٣٣ : " إبراهيم كيا" قائلا له لو تجاوز" الإصفهبد" العداء
والخصومة التى كانت عند والده وترك الثأر والانتقام ونفذ
الصفحه ١٨٣ : كل بغل غلام تركى أجلست
فوق ظهره جارية فلما وجد الخليفة خراج" طبرستان" طمع فى الولاية وحينما
أعاد
الصفحه ٢٦٨ :
العباس بعد عامين وعدة أشهر بسبب الكراهية التى كان يحملها له وعين على ولاية طبرستان
التركى المدعو سلام فى
الصفحه ٣٤٩ :
الأخرى التى وردت فى تلك الرسالة لأنها معروفة جدا وربما تكون قد بلغت كل شخص ،
وعند ما جلس محمود على العرش
الصفحه ١٨٢ : " أبى مسلم" و" سنباد"
، وكان قد بقى فى ذلك المكان آثار القتلى حتى عام ثلاثمائة وانهزم"
سنباد" واتجه إلى
الصفحه ٣٩٤ :
من أخت السلطان قد
أصبح محترف العيادة وعند ما علم أن أهالى رودبار وقد مضوا برمتهم إلى أخيه ترك