الصفحه ٣٨٥ : إليه دابوى حضر إلى القلعة وأعلن عصيانه فى
نفس اليوم وجلس بقصره فى دورنكا للحكم واستولى على خيول
الصفحه ٢٨٨ : سيمجور نفسه ، وهو نفس سيمجور الذى حكم مدينة الرى فى عام ٣١٤
بعد أن استولى عليها الأمير نصر بن أحمد ثم عاد
الصفحه ٣٢٢ : للمتمردين على حكم والده ، ولكن تم استدعاؤه
لوشاية ألحقت به فوصل إلى" إستراباد" فى بلاط أبيه ، وبرهن على برا
الصفحه ٣٠٩ : عام ٣٦٦.
أحوال شمس المعالى
مع أبناء ركن الدولة
تولى عضد الدولة
أبو شجاع فنا خسرو الحكم فى فارس بعد
الصفحه ٤٣٢ : إلى خدمته ويكون عرض
هذا الأمر لمن جانبنا أولا فإن رأى الشاه أن مهلة الأيام للمصلحة فيها ، وإلا
فالحكم
الصفحه ٤٠ : والنقصان يحل بالعامة فى العدد والقوة ، فأمرنا بوضع هذا الحكم وتلك السنة
المستحدثة حتى يعمل بها فى عهدنا ومن
الصفحه ٤٦٣ : وصل جميع أهل" رويان" إلى" كجو" وأجلسوا"
بيستون" على الحكم ، فلما وصل هذا الخبر إلى" شاه أردشير" فى
الصفحه ٣٩ : مدار عام بأكمله ويتعهدونه
بالنصيحة ويوضحون له الأدلة والبراهين ، ويمحون ما صار فى نفسه من شك ، فإن تاب
الصفحه ٣١٦ : أن تناسب عظم شرفه وعلو همته فلم يقنع بها واضطربت نفسه فى هذا الإحباط
والقنوط إلى أن قاموا بخداعه فى
الصفحه ٤٧٢ : ليعزيه فى أبيه ولتهنئته بتولى الحكم.
" كراهية
قارن للإصفهبد"
حدث خلاف بين ركن
الدولة قارن الذى كان
الصفحه ٤٧١ : ، وكان شمس الملوك رستم محبوسا فى قلعة دارا.
" حكم شمس
الملوك رستم بن الشاه أردشير"
ذهب أكابر وأعيان
الصفحه ٦٦ :
والعارفون فى طلب العلم والحكمة ، وكان لا يجيب على أى سؤال ما لم يعطه الله تعالى
قوة جوابه ، وفى عام من
الصفحه ٤٣٥ : حكم الله
مجتهدا مجاهدا كى يجعل ذكره فى العالم أكثر رواجا وانتشارا ، وصاحب الهمة الوضيعة
المجرد من
الصفحه ٤٤٢ :
أردشير" وانتقل إلى دار الفناء فى نفس ذلك العام وبايع أهل" رويان هزار
آسف بن شهر يوشن" الذى هو ابن أخ
الصفحه ٢٠٣ : الرعاية والإكرام فى رعاية هذا
الوفد ، وقدم لهم كل أنواع الخدمة وسبل الرضا ، بحيث إن هذا الوفد حين عاد إلى