الصفحه ١٤٣ : أروان التى وضع لبيد ابن الأعصم وهو من
يهود بنى رزيق السحر فى رعوانة بئرها ، والحديث مشهور.
وقال الشيخ
الصفحه ١٤٥ : بن
النجار.
ومسجد ابن خدرة
بضم الخاء
المعجمة وسكون الدال المهملة واسمه الأبجر بن عوف بن الحارث
الصفحه ١٤٦ : الثانية (ق ١٧٢) اليوم أبو مازن ، ومسجد
ابن حديلة وهو مسجد أبى بن كعب رضى الله تعالى عنه.
عن يوسف الأحرج
الصفحه ١٤٧ : الأنصارية أم عاصم بنت أو أخت عاصم بن ثابت ابن أبى الأفلح رضى الله تعالى
عنه.
ومسجد بنى حذرة
عند الأطم الذى
الصفحه ١٤٩ : .
ومسجد بفيفا
الخيار : ذكر ابن إسحاق فى غزوة القشير أن النبى صلىاللهعليهوسلم سلك على نقب بنى ضبار ثم
الصفحه ١٥٦ : جعفر توفيت سنة ستة عشرة ومائتين ،
وفى خلافة المأمون واسمها أمة العزيز وهى ابنة عم الرشيد وزوجته وأم
الصفحه ١٦٠ : فاخترت والذى بعثك بالحق.
وروى ابن أبى
ملكية قال : لما كان يوم الاثنين خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٣ : معه وأسامة ابن زيد وشقران موليا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصبان الماء وأوس بن خولى الانصارى ممن حضر
الصفحه ١٦٧ : الرحمن بن عوف والزبير وسعد بن أبى وقاص وقيل صهيب
وابنه عبد الله بن عمر عوضا من الزبير وسعد
الصفحه ١٦٨ :
قالت عاتكة
ابنة زيد بن عمرو بن نفيل امرأة عمر بن الخطاب ترثاه :
وفجعى فيروز
لا درده
الصفحه ١٧٣ : فأمر عمر بن عبد العزيز رضى الله تعالى عنه بقباطى
فخيطت ثم ستر الموضع وأمر ابن وردان أن يكشف عن الأساس
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم من ذلك اليوم. ذكره ابن عساكر فى ترجمة بلال.
وليس الاعتماد
فى الاستدلال بهذا الحديث على رؤيا
الصفحه ١٩٢ : بكر وعمر رضى الله تعالى عنهما.
وروى الإمام
أبو حنيفة رضى الله تعالى عنه فى مسنده عن نافع عن ابن عمر
الصفحه ١٩٩ :
نفسى الفدا
لقبر أنت ساكنه
فيه العفاف
وفيه الجود والكرم
قال عز الدين
ابن جماعة
الصفحه ٢١٠ : الله بن عبد الرحمن «أبو رويحة» ١٨٨ ، ١٨٩
عبيد الله بن عبد الله ابن عمر ١١١
عبد