الصفحه ٩٨ : الرحال عن ابن عدى وطبقته.
قال الحاكم : أشهد أنه يحفظ من حديث
مالك وشعبة والثورى ومسعر أكثر من عشرين ألف
الصفحه ٩٩ :
نظير احياء الموتى لعيسى عليهالسلام وأكبر.
وقال ابن أبى
الزناد (١) : ولم يزل الجذع على حاله زمان رسول
الصفحه ١٠٥ : باب أبى بكر رضى الله تعالى عنه فى غربى
المسجد.
وروى ابن عباس
رضى الله تعالى عنهما أن النبى
الصفحه ١١٢ : مروان.
فلما حج سليمان
بن عبد الملك أذن المؤذن فأطل عليه فأمر بها فهدمت وأمر عمر ابن عبد العزيز حين
بنى
الصفحه ١١٤ : ستين ومائة واستعمل فى هذه السنة على المدينة جعفر ابن سليمان
بن على بن عبد الله بن عباس وأمره الزيادة فى
الصفحه ١١٧ : ابن
أبى شامة والمطرى وغيرهما وذلك أنه لما كانت ليلة الأربعاء ثالث جمادى الآخر سنة
أربع وخمسين وستمائة
الصفحه ١١٨ : إلا كاسفين.
قال ابن أبى
شامة : ظهر عندنا بدمشق أثر الكسوف من ضعف نور الشمس على الحيطان وكلنا حيارى
الصفحه ١١٩ : أو أزيد ثم انخرق
__________________
(١) ورد فى صحيح
البخارى باب الفتن ٢٤ ، وسنن ابن ماجه باب
الصفحه ١٢٠ : بغداد وقتل الخليفة المذكور ووصلت الآلة
من مصر وكان المتولى بها تلك السنة الملك المنصور على ابن عبد الملك
الصفحه ١٢٢ :
المسجد وفتح لهم بابا فى الحائط القبلى يدخلون منه إلى المسجد ، ولم يزل
كذلك حتى عمل المهدى ابن
الصفحه ١٢٣ : الفسيفساء مكتوب فيه آية
الكرسى من بقية البنيان القديم الذى (ق ١٣٨) بناه عمر ابن عبد العزيز ، ودار ريطة
الصفحه ١٢٥ : عاتكة بنت عبد الله بن
يزيد وهو باب الرحمة وكان يقابل دار عاتكة (ق ١٤٠) ثم صارت الدار ليحيى ابن خالد
بن
الصفحه ١٢٦ : وعشرون ذراعا.
وذكر الشيخ
جمال الدين بن زبالة مثل ذلك أو ما يقاربه ، وذكر ابن زبالة أن طول منابره خمس
الصفحه ١٣٦ : والسفيانان والحمادان.
مات سنة ١٤٥ ه ، قال ابن سعد : كان ثقة
كثير الحديث حجة.
(٢) هو الحارث بن
فضيل
الصفحه ١٤٢ : بدرا قاله ابن عبد البر (١).
وكل مسجد بنى
على ضرار أو رياء أو سمعة فحكمه حكم مسجد الضرار لا تجوز