الصفحه ٧ :
صلىاللهعليهوسلم وقد حدد ابن عمر مقدار هذه الزيادة فقال «.. جعل طوله
١٤٠ ذراعا وعرضه ١٢٠ ذراعا
الصفحه ٢٥ : رسولهم الرمق ابن زيد بن امرئ
القيس أحد بنى سالم بن عوف من الخزرج ، وكان قبيحا دميما شاعرا بليغا فمضى حتى
الصفحه ٤٠ : ، ودعوات ٤٣ ،
وسنن ابن ماجه باب حج ٤٨٠ ، والموطأ باب المدينة ١٤ ، والمسند ٥ / ٣٠٩ ، ٦ / ٥٦ ،
٦٥ ، ٢٢ ، ٢٦٠
الصفحه ٥١ : يعطيه أصغر من يحضره من الوالدان.
وفى رواية (ابن)
السنى (٢) عن أبى هريرة أن رسول الله
الصفحه ٥٣ : مقابلة جبل
__________________
(١) ورد فى صحيح
البخارى باب الصوم ٣٠ ، وسنن ابن ماجه باب الصيام ١٤
الصفحه ٦٤ : معه الى البصة فغسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأسه وصب غسالة رأسه ومراقة شعره فى البصة.
قال ابن
الصفحه ٦٥ : النصف الباقى بيسير فتصدق بها كلها.
وذكر ابن عبد
البر أن بئر رومة (ق ٥١) كانت ركية لليهودى يبيع من
الصفحه ٧٢ : ابن سعد
أن مصعبا حين قتل أخذ الراية ملك على صورته فكان النبى صلىاللهعليهوسلم يقول تقدم (ق ٦١) يا
الصفحه ٧٣ :
فعل سعد بن الربيع فى الأحياء ام فى الاموات» فنظر رجل من الأنصار قيل هو
أبى ابن كعب فوجده جريحا فى
الصفحه ٧٧ : ومعه فى القبر ابن أخيه كما تقدم ، وعليه قبة عالية ومشهد بنته أم
الخليفة الناصر لدين الله أبى العباس
الصفحه ٧٨ : ثلاث من الهجرة
عند جبل أحد ، وقيل كان نزول قريش يوم أحد بالمدينة يوم الجمعة ، وقال ابن إسحاق :
يوم
الصفحه ٨٥ : .
__________________
(١) هو نعيم بن مسعود
الأشجعى أبو سلم صحابى أسلم يوم الخندق ، وقصته مشهورة فى تحزيب الأحزاب ، روى عنه
ابنه
الصفحه ٨٦ :
ذكر قتل بنى قريظة
بالمدينة الشريفة
قال ابن إسحاق
: ولما انصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٩٣ : لسهل وسهيل ابنى رافع بن عمرو بن مالك بن النجار وكانا
غلامين يتيمين فى حجر أسعد بن زرارة فدعى رسول الله
الصفحه ٩٥ : أبوابها مسوح الشعر.
قال ابن النجار
: وذرعت الستر فوجدته ثلاثة أذرع فى ذراع فكان الناس يدخلون حجر أزواج