الصفحه ١٦٦ : تعالى عنه.
ومات أبو قحافة فى المحرم سنة أربع عشرة من الهجرة ، وهو ابن سبع وتسعين.
وغسلت أبا بكر
رضى
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوسلم ويدعوا لنفسه ولمن احب بما احب.
قال قاضى
القضاة عز الدين ابن جماعة : ما ذكروه من العود ومن التقدم
الصفحه ٢١٦ : ١٨٧ ، ١٨٨ ، ١٨٩ ١٩٠ ،
١٩١ ، ١٩٢
ابن أم مكتوم ٣٩
ابن أبى مليكة ١٦٠
الصفحه ٥ : نذكر منهم الأزرقى وابن ظهيرة والعاقولى والفاسى
وابن النجار والسيوطى.
فقال الجغرافى
ياقوت الحموى عن
الصفحه ٢٣ : الماء بحضيض الأرض بين تلعتين.
وقال ابن شميل : المذنب كهيئة الجدول
يسيل عن الروضة ماؤها إلى غيرها
الصفحه ٣٦ : الرياء وعينى من الخيانة
فإنك تعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور». ثقة.
(٢) اسم موضع قرب مكة
، قال ابن
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم فأخذوا على خيمتى أم معبد حتى لحقوا بالنبى صلىاللهعليهوسلم قال ابن اسحاق : (٢) بلغنى أنه لما خرج
الصفحه ٣٨ : وأول من سل سيفه فى الإسلام وهو ابن عمة النبى صلىاللهعليهوسلم
أسلم وله ١٢ عاما ، وشهد بدرا وأحدا
الصفحه ٤٨ : عياض وأبى
معاوية ، وخلق ، وعنه وهلال بن العلاء ووثقة ابن حبان.
وقال أبو حاتم : صدوق حدث بحديث موضوع
الصفحه ٤٩ : .
قال ابن عمر
رضى الله عنهما إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما دنا من المدينة منصرفه من تبوك خرج إليه
الصفحه ٥٤ : ، مصنف الأحكام الكبرى ، وشيخ الشافعية ، ومحدث الحجاز ، ولد سنة ٦١٥ ه ،
وسمع من ابن المقير وابن الحميزى
الصفحه ٦٠ : واليا حتى كان داود بن عيسى فتركه فى سنة ثمان وتسعين ومائة.
قال ابن النجار
: وادى العقيق اليوم ساكن
الصفحه ٦١ : الآبار التى هى موجودة اليوم معروفة على ما يذكر أهل المدينة والعمدة
عليهم.
الأولى : بئر
جا ، قال ابن
الصفحه ٦٢ :
قال المطرى :
البئر غربى مسجد قباء فى حديقة الاشراف الكبرى من بنى الحسين ابن على بن أبى طالب
رضى
الصفحه ٦٨ : ء زمزم أى كثير.
قال الشيخ جمال
الدين : أو لعلها البئر التى احتفرتها فاطمة ابنة الحسين بن على زوجة الحسن