الصفحه ٩٧ :
طالما قهرتم الأمم وغلبتم الممالك وظفرتم بالأعداء وأما الآن فقد انعكست
أحوالكم ومالك إلّا بمخالفتنا
الصفحه ٣٩ : الذين
عصوه فقهرهم وردهم إلى طاعته وعاد إلى القدس ظافرا ولما رجع قبل أن يمضى إلى دار
الملك ذهب إلى الهيكل
الصفحه ٥٠ :
وعند ما تأكد
هر كانوس منهم ذلك كتب إلى ملك العرب أن يرسل إليه من يأخذه إلى بلاده سرّا وأرسل
الصفحه ٥٥ :
مملكتى وكبرها وقد رأيت أن أقسمها على أولادى الثلاثة بحيث لا يكون لواحد
منهم على الآخر أمر ولا
الصفحه ٦٧ :
المسجونين ليكون البكاء عموميا فى كل منزل لأنه كان يعلم أن الناس يسرون
بموته. غير أن أبنه خالف هذا
الصفحه ٥٨ :
فقال له
فيروراس لقد أصبت فالأولى ان ندبر طريقة نهلكه بها قبل أن يتمكن من أهلاكنا. ثم
قالت الجارية
الصفحه ٧١ :
وفى ذلك الوقت أتى رجل وأخبرهم بأن الذين سجنتموهم بالأمس هم الآن فى
الهيكل يعلمون الشعب فأحضروهم
الصفحه ٨٥ : أمسك عن الحرب خمسة أيام وأحب أن يلاطف اليهود ويرجعهم إلى
طاعته آمنين فراسلهم بذلك فلم يجيبوا طلبه ثم
الصفحه ٨٧ : انتصرنا عليهم نحصل بذلك على
الفخر العظيم ولكننا أن انهزمنا من أمامهم فيلحق بنا عار لا يمحى مدى الأدهار ثم
الصفحه ٤١ :
وسنة ٧٧ ق. م
مات أسكندر بينما كان يحاصر احدى المدن واختفت امرأته موته إلى أن فتحت المدينة
ورجعت
الصفحه ٤٢ :
وإذ كان عيد الفطير طلبوا من هر كانوس بقرا وغنما ليقدموا ذبائح فقيل أن
يعطيهم بشرط أن يدفعوا عن كل
الصفحه ٥٢ :
وبعد هذه
الحوادث بمدة ذهب هيرودس من أورشليم إلى مصر بطلب أنطونيوس ليسعفه على محاربة قيصر
غير أنه
الصفحه ٩٢ : وكان يوسيفوس يترجم قوله ويبكى بكاء شديدا وينتحب
متحرقا ثم قال لهم أنى لست أعجب من خراب هذا البيت وهذه
الصفحه ٩٥ :
أن كان قد أصدر أمرا بمنعهم عن الدخول ولم يمتنعوا. ولما دخل تيطس الهيكل
ورأى قدس الأقداس وبها
الصفحه ٦ :
مقدّمة
فى مركز
أورشليم الجغرافى
أن هذه المدينة
من أقدم مدن العالم على ما يظن غير أنه لا يعرف