الصفحه ٨٩ : وباليمنى على السكين وذبحته بعد أن قالت له أيها الولد المنكود الحظ لماذا
أبقيك هل لتموت جوعا أو لتموت فريسة
الصفحه ٥٣ :
على قتله لما بلغه من اتفاقه مع انطونيوس عدوه فلما وصل هيرودس إلى أمامه
أمر أن ينزع التاج عن راسه
الصفحه ٦١ : نعرف
إلّا القليل عن تاريخ السيد المسيح قبل أن شرع فى الوعظ والانذار وجل ما نعرفه عنه
أنما هو ما ذكره
الصفحه ١٠١ : وكان ذلك سنة ٣٢٨
للمسيح.
وفى مدة تملك
ابنها الملك قسطنطين الزم اليهود فى القدس أن يتنصروا فتظاهر
الصفحه ٢٥ : ق. م
صدر أمر من ارتحشستا ملك فارس إلى عزرا الكاهن أن يرجع من بابل إلى اورشليم هو وكل
من أراد الرجوع من
الصفحه ٦٢ : يوحنا فأومأوا إلى أبيه ماذا يريد أن يسمّيه فأخذ لوحا وكتب قائلا أسمه
يوحنا وحينئذ انفتح فمه ولسانه وتنبأ
الصفحه ١١٦ : ء عليها وكان والى دمشق يومئذ وقائد جيوشها الأمير أيوب
مقدام الدولة الأيوبية وأول رجالها وبعد أن وصلوا
الصفحه ٥٩ :
رسول من قيصر فلما وصل إلى مدينة قيصرية بلغه موت عمه وسخط أبيه على أمه
رسيس فخاف أن يكون أبوه قد
الصفحه ٦٠ :
وقف على أعمال انتيبطرس أن يرحمه وقد تمنيت أن أكون بدون ولد مثل هذا
الظالم لأن ذلك خير لى من أن
الصفحه ١٠٦ : عبيدة رحمكم الله فأجاب عثمان بن
عفان رضى الله عنه قائلا يا أمير المؤمنين أن الله قد أذل الرومان وأخرجهم
الصفحه ٦٣ : رأى أن المجوس سخروا به أرسل فقتل جميع الأطفال الذين فى بيت لحم وفى كل
تخومها من ابن سنتين وما دون حسب
الصفحه ٥٧ :
إليك وقال أيضا لانتيبطرس يا ابنى أريد أن أتزوج ابنتك لابن أخيك
أرسطوبولوس فلم يمكنهما رفض أمره
الصفحه ٥٤ : انتيبطرس أن ينازعه أخواه فى الملك بعد موت أبيه لأن
أمهما كانت بنت أحد إجلاء الكهنة وأشراف الملوك وكانت رسيس
الصفحه ٣٢ :
اليهود فأمتنعوا عن عبادة الأصنام وقد قال يوسيفوس أنه فى ذلك الحين أى سنة
١٧٠ ق. م ظهر فى الجو صورة
الصفحه ٦٦ :
الفصل الحادى عشر
حالة أورشليم
عند موت هيرودس الكبير وخلافه أبنه أرخلاوس
فلنرجع الآن
إلى ما