الصفحه ٩١ :
اثنتان وثلاثون ونصف ، ثم يقع في بحيرة زرة (١) المقدّمة الذكر. وإذا تجاوز نهر الهندمند بست حتى يصير
الصفحه ١٤٤ :
وفي آخرها هاء بعد المثنّاة التحتيّة ، قال ابن الجواليقيّ في المعرّب (١) : يجوز في قياس العربية
الصفحه ١٦٣ :
وألف وضمّ الباء الموحّدة واللام وسين مهملة ، قال في اللباب (١) : وقد تسقط الألف من التي بالشّام
الصفحه ٢٦٨ :
من الأوّل من اليمن ، وبها نخيل وتشتمل على أحياء من اليمن يتخذ بها (١) الأدم الكثير. في العزيزيّ
الصفحه ٢٨٨ :
بوادي القرى بين المدينة والشّام ، كانت مساكن ثمود ، وهي بيوت منحوتة في
الجبال من المغائر
الصفحه ٣١٨ :
في آخر جيحون وليس بعده على النّهر عمارة إلى أن يقع جيحون في بحيرة خوارزم
، وإقليم خوارزم على جانبي
الصفحه ٤٠٥ :
سوق
الثلاثاء (١) : كان يقام في الجانب الشّرقي عند نهر معلا في بقعة
بغداد قبل بناء بغداد ، وكان في
الصفحه ٥٥١ :
وقال ابن حوقل (١) : طول عمل كشّ أربعة أيّام [١٨٦ ب] في نحوها. في
العزيزيّ : ولمدينة كشّ رستاق جليل
الصفحه ١٢ :
في بروسة (بورصه) شرقي بحر مرمرة بتركيا ، في القرن العاشر الهجري الذي
استغرق فيه أيام حياته ؛ ولم
الصفحه ٣٩ :
يمتدّ إلى سيف البحر وهو ساحل بلاد فارس فيه ميناء (١) للحطّ والإقلاع وحواليها قرى ، ثم يتجاوز سيف
الصفحه ٦٠ : البلاد ،
وليس في هذا البحر جزيرة مسكونة فيها عمارة ، ولكن فيه جزائر فيها مياه وغياض منها
جزيرة سياكوه
الصفحه ٨٤ : ، ويمرّ على فوهة
الأبلّة حيث الطّول أربع وسبعون والعرض إحدى وثلاثون ، ثم يسير إلى عبّادان ويصبّ
في بحر
الصفحه ١١١ : أقصى المنتهى في الجنوب محاذيا لأرض
السّودان مارّا على حدود أودغست والسوس الأقصى وطنجة وتاهرت ثم الأندلس
الصفحه ١٦٢ :
في طريقة على قاشان ثمّ على قم. في الأطوال : طولها عو م عرضها لب م. في
الرّسم : طولها عز
الصفحه ١٧٩ :
بلاد المغرب والواحات. قال الإدريسيّ (١) : وهي مدينة صغيرة متحضّرة (٢) ، فيها قوم ساكنون كثير