الصفحه ٢٠ :
الإشارة إلى ذلك. وللتوثيق وضعت أرقام أوراق مخطوطة الأصل بين حاصرتين وبخط
مغاير.
ونحوت في
تحقيقه
الصفحه ٢٠٧ :
وكانت بلاد
برقة تسمّى في أيّام الرّوم أنطابلس (١) فسمّتها العرب برقة لما فتحتها في صدر الإسلام
الصفحه ٣٠ : فِي
خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلاً)(١) ، ثمّ لمّا كان العلم بالمسالك
الصفحه ٤٤ :
وهو البحر المحيط بغربيّ الأندلس وبلاد برطانية فإنّ المدّ يبتدىء في
الساعة الثّالثة من النهار إلى
الصفحه ٧٦ : [تسمى الراس في الشّمال عن بعلبك](٢) على نحو؟؟؟ رحلة منها ، ويسير من الراس شمالا حتّى يصل
إلى مكان يقال
الصفحه ٣٥٦ :
وعن عظم قدرها ما لا يكاد أن يصدقه من سمعه. قال ابن خرداذبّة (١) : إنّ ثلاثة جوانب منها في البحر
الصفحه ١٥٣ : ذراعا ، والمنارة في وسط البحر
والبحر محيط [بها](٣) ، وهي من بناء الإسكندر ولذلك تنسب إليه ، وهي موضوعة
الصفحه ٣٥٩ :
في اللباب : والرّيّ مدينة كبيرة من بلاد الدّيلم بين قومس وبين الجبال ،
والنسبة إليها الرّازي
الصفحه ٣٧٢ :
والرّاء أي سرور وبفتحهما وبفتح الأول وضمّ الثاني ، وسامرّا ومدّه
البحتريّ في الشعر وكلاهما لحن
الصفحه ٤٤٧ :
في الجبل ولها رساتيق في الجبل ، وهي نحو مرو الروذ في الكبر ، في الأطوال
: طولها فح عرضها لو ل ، في
الصفحه ٥٣٠ :
للاختصار وأبدلوا عن الكاف قافا على عادة العرب في التعريب ، وقالوا : قمّ.
وكان لعبد الله بن سعدان
الصفحه ٦٢ :
بتونس فتجتمع بها الأقذار.
بحيرة
الفيّوم : وهي بحيرة
بقرب الفيّوم ، يصبّ فيها فضلات ماء الفيّوم
الصفحه ٦٦ :
مستوية تعرف تلك الأرض بالعمق ، وهي من معاملة حلب ، وهي عن حلب في جهة [الغرب](١) على مسيرة يومين
الصفحه ٧٢ :
يفترق](١) أيضا شطرين عند قرية تسمّى جوجر (٢) ، ويمرّ الغربيّ منهما على دمياط من غربيها ويصبّ في
الصفحه ٨٥ :
عبد الله (١) بن زياد.
ويصبّ أيضا في
دجلة الزّاب الأصغر : وهو نهر مخرجه من جبال شهرزور ، ويمرّ