الصفحه ٢٠٤ :
أن يسار فيه في الصيف أكثر من فرسخ.
برطانية
(١) : من خط ابن سعيد (٢) : [٧٠ أ] بالباء الموحّدة
الصفحه ٢٠٥ : عندهم والزرع في هذه الجزيرة وشبهها [٧٠ ب] لا ينشفها
الشّمس وإنما ينشف بالدخان وقرب النيران ، وذكر في
الصفحه ٤٦٥ : وستون فرسخا. قال
ابن حوقل (٢) : بينهما ثلاثة مراحل ، وعن بعض المسافرين : وعدن في
ذيل جبل كالسور عليها
الصفحه ٤٩٦ :
إلى حدّ أيلة. وفلسطين ماؤها من الأمطار ، وأشجارها وزروعها أعذاء إلّا
نابلس فإنّ فيها مياها جارية
الصفحه ٥ : الوسطى في
أعين المسلمين» ، ويدور أولا حول رؤيا العرب والمسلمين في القرون الوسطى للآخر ،
كما يتناول أيضا
الصفحه ١٩ :
ومسطرتها (١٩) ، لونّت أسماء المواضع في مطلع المواد بلون مغاير أخفاه
التصوير ولعله اللون الأحمر
الصفحه ٤٣ :
البربري شيء عظيم. قال الإدريسيّ (١) : إنّ الموج فيه يصير كالجبال الشّواهق وموجه لا ينكسر.
قال
الصفحه ٤٦ : مفرط يخرج عن الوصف فتركوهم في الدّار ثلاثة أيّام ، ثم
دخل إليهم في اليوم الرّابع إنسان ترجمان وكلّمهم
الصفحه ٦٣ :
بحيرة
زغر : وهي البحيرة
المنتنة ، ويصبّ فيها نهر الأردنّ ، وهو نهر الشريعة (١) ، وتغيض المياه فيها
الصفحه ٦٧ : جوانبها. وليس فيها قصب.
بحيرة تلا :
وهي بحيرة أرميّة ، والبحيرة المذكورة بين مراغة وبين سلماس (٣) في
الصفحه ٧٩ : ونصف
والعرض إحدى وثلاثون وخمسون دقيقة ، ثم يسير مشرقا ويصبّ في البطائح حيث الطّول
ثلاث وسبعون درجة
الصفحه ١١٤ : والجنوبيّ في أرض مستوية خالية من
الوهدات عريّة عن (٣) الربوات على استقامة من غير انحراف أصلا حتّى يرتفع له
الصفحه ١٤٥ :
الألف في أولها ، وهي قرية بالغور عن بيت المقدس على مسافة يوم ، وهي قرية
الجبّارين. أقول : ولها ذكر
الصفحه ١٩٠ : والرّاء المهملة ثم سّين مهملة وياء مثنّاة تحتيّة في الآخر ،
ووجدناها مكتوبة [أيضا](٣) بزيادة باء موحدة
الصفحه ٢٠٦ : ، وبرقة على دخلة من البرّ ، قد دخلت شمالا في
البحر ، وغالب بلاد برقة براري مقفرة ، وبها آثار مدينة عظيمة