الصفحه ٢٤ : ثلاثين يوما ، ونزلنا في الحادي والثلاثين ، لأن ركوبنا إياه كان يوم الخميس
التاسع والعشرين من شهر شوال
الصفحه ١٢٨ : لها نحاها ولمس الموضع الكريم وتبرك به ثم أعادها عليه.
وفي يوم الجمعة
الرابع والعشرين من الشهر
الصفحه ١١٤ : ، والسرور بسلامته ، وقد شاع الخبر بنزول سيف الإسلام
الزاهر ، وضرب أبنيته فيه ، ومقدمته من العسكر قد وصلت
الصفحه ١٢٥ :
الله من فضله في
مباشرتها. ووصلنا مكة قريب الظهر ، والحمد لله على ما من به.
وفي يوم الأحد
بعده
الصفحه ٦٠ : الحرم. فنزلنا مرتقبين لانتشار الضوء.
ودخلنا مكة ،
حرسها الله ، في الساعة الأولى من يوم الخميس الثالث
الصفحه ٢٤٠ : وأحفل.
فكان مقامنا بها
أحد عشر يوما ، دخلناها يوم الخميس وخرجنا منها يوم الأحد الثاني والعشرين لجمادى
الصفحه ١٢٦ : بابين
، حسبما ذكرناه أولا.
وفي يوم الجمعة
بعده وصل السر واليمنيون في عدد كثير ، مؤملين زيارة قبر
الصفحه ١٩٦ : ضحوة يوم السبت الثاني عشر لربيع المذكور.
ذكر بلدة بزاعة كلأها الله عز وجل
بقعة طيبة الثرى ،
واسعة
الصفحه ١٢٩ : الرؤوس والأعناق. ومن أعجب ما شاهدناه في يوم الاثنين المذكور ، أن صعد بعض من
الشيبيين أثناء ذلك الزحام
الصفحه ١٤٣ : جهة باب بني شيبة ، ومعظم السوق في البلاط الآخذ من الغرب إلى الشمال ،
وفي البلاط الآخذ من الشمال إلى
الصفحه ٨١ : ثلاثون خطوة. ومن باب الصفا إلى الصفا ست وسبعون
خطوة. وللصفا أربعة عشر درجا ، وهو على ثلاثة أقواس مشرفة
الصفحه ٢٣٩ : معظم محفوظ ، وأبقى الله فيه موضع الصلاة
للمسلمين.
فكان مقامنا بها
يومين ، ثم توجهنا إلى صور يوم
الصفحه ٢٠٨ : ، وفيه مجتمع أهل البلد ، وهو متفرجهم ومتنزههم كل عشية ، تراهم
فيه ذاهبين وراجعين من شرق إلى غرب ، من باب
الصفحه ١١٦ : الباب. وصلى الأمير سيف الإسلام مع الأمير مكثر في
القبة العباسية. فلما انقضت الصلاة خرج على باب الصفا
الصفحه ١٧٦ : ، يوم السبت الثالث عشر لصفر ، بالموضع المذكور بإزاء داره على الشط الشرقي
، فأخذت معجزاته البيانية مأخذها