الصفحه ١٧٤ : له ، بكرة يوم الخميس الحادي عشر لصفر ، بباب بدر في ساحة قصور الخليفة ،
ومناظره مشرفة عليه. وهذا
الصفحه ٢٠ : وجل ، فسهل الله
علينا في الركوب فيه.
وأقلعنا ظهر يوم
الخميس التاسع والعشرين منه ، وبموافقة الرابع
الصفحه ٢٣ :
الجمعة الحادي والعشرين من الشهر المذكور أقلعنا من الموضع الذي كنا أرسينا فيه ،
وفارقنا البر المذكور أول
الصفحه ٢٧١ : ، ونبيت للسفر كل ليلة اثني عشر يوما ، إلى أن أذن الله بالإقلاع صبيحة يوم
الاثنين الحادي والعشرين لذي الحجة
الصفحه ٢٧٣ : واستبشرت الأنفس بالدنو منه. وأصبحنا يوم الأحد الحادي عشر من الشهر
بالمرسى المذكور والريح غربية ونحن ننتظر
الصفحه ١٤٤ :
الكريم فيها ثلاثة أيام : يوم عرفة ، وثاني يوم النحر ، ويوم الأربعاء الذي هو
الحادي والعشرون لذي الحجة
الصفحه ٢٨ : المحروسة. وكان دخولنا فيها
إثر صلاة العصر من يوم الأربعاء ، وهو الحادي عشر من ذي الحجة المذكور والسادس
الصفحه ١٩٥ : تعرف بقلعة نجم ، وحولها ديار بادية ، وفيها سويقة يوجد فيها المهم من علف
وخبز ، فأقمنا بها يوم الخميس
الصفحه ٢٠٤ :
وسرنا في بساتين
متصلة لا يوصف حسنها ، ووصلنا دمشق في الضحى الأعلى من يوم الخميس الرابع والعشرين
الصفحه ١٦٠ : العراق
وفي ضحوة يوم
السبت الثامن لمحرم المذكور ، والحادي والعشرين من شهر أبريل ، كان رحيلنا من
المدينة
الصفحه ٥٩ : ، ويعليها
من دعوة ، إنه على ما يشاء قدير.
إلى مكة المكرمة
وفي عشي يوم
الثلاثاء الحادي عشر من الشهر
الصفحه ٢٤٨ : .
هول العاصفة
وفي النصف من ليلة
الأحد الحادي عشر منه انقلبت الريح غربية ، وكشف النوء من الغرب ، وجا
الصفحه ١٣٦ : منها. فأصبح يوم الجمعة المذكورة
في عرفات جمع لا شبيه له إلا الحشر ، لكنه إن شاء الله تعالى حشر للثواب
الصفحه ٩٥ : أصابه.
شهر جمادى الآخرة
عرفنا الله يمنه
وبركته
استهل هلاله ليلة
الأربعاء ، وهو الحادي والعشرون من
الصفحه ١٠٠ :
الحشر يوم القيامة لكثرة الخلائق فيه ، محرمين ، ملبين ، داعين إلى الله عزّ وجل
ضارعين ، والجبال المكرمة