الصفحه ١٦٢ :
ومستنقعات وبرك ،
وتبايع العرب فيها مع الحاج فما أخرجوه من لحم وسمن ولبن ، ووقع الناس على قرم
وعيمة
الصفحه ٢٢٥ : التعليم أو ماشاء. ومتى سئم المقام خرج ضيعة أخرى أو
يصعد إلى جبل لبنان أو إلى جبل الجودي فيلقي بها المريدين
الصفحه ٢٠٠ : جبل لبنان وهو سامي الارتفاع ، ممتد الطول ، يتصل من البحر إلى البحر ،
وفي صفحته حصون للملاحدة
الصفحه ٢١ : لبنيان قديم ذكر لنا أنه
كان منزلا لليهود فيما سلف.
ثم إنا أقلعنا منه
ظهر يوم الأحد السادس عشر من الشهر
الصفحه ٥٦ : ، أو مبيع لبن
أو ماء ، إلى غير ذلك من تمر يلتقطونه أو حطب يحتطبونه. وربما تناول ذلك نساءهم
الشريفات
الصفحه ٨٦ : مصاطب صفت أمام
الأبواب الثلاثة المنسوبة لبني شيبة ، ذكر لنا أنها الأصنام التي كانت قريش تعبدها
في
الصفحه ٩٣ :
المضروب به المثل
يعرف عندهم بالمسعودي. وأنواع اللبن بها في نهاية من الطيب ، وكل ما يصنع منها من
الصفحه ٩٥ : ء المبارك في أمره
عجب ، وذلك أنك تشربه عند خروجه من قرارته ، فتجده في حاسة الذوق كاللبن عند خروجه
من الضرع
الصفحه ١٥٥ : لبني النجار ، وهي دار أبي أيوب الأنصاري. وفي الغرب من المسجد رحبة فيها بئر
، وبإزائها على الشفير حجر
الصفحه ١٦٣ : العرب ، رجالا ونساء واتخذوا به سوقا
عظيمة حفيلة للجمال والكباش والسمن واللبن وعلف الإبل ، فكان يوم سوق
الصفحه ٢٠٨ : عبد الله بن سعيد من أهل قلعة يحصب المنسوبة لهم ، وهو قريب لبني سعيد
المشتهرين بالدينا وخدمتها ؛ وثانية
الصفحه ٢٨٤ : دانية (قاعون)
٢٧٣
جبل قاسيون ٢١٤
ـ ٢١٥
جبل قعيقعان ٩٩
جبل لبنان ٢٠٠ ،
٢٢٥
الجبل المخروق
١٦٢
الصفحه ٢٩١ :
(ق)
قثاء ٩٢
(ل)
لبن ٥٦ ، ٩٣ ،
٩٥ ، ١٦٢ ـ ١٦٣
لحم ٩٣ ، ١٦٢ ،
٢٤٧ ، ٢٥٠
(م)
ماشية (مواشي)
١٠٣