الصفحه ٤١ : اسم غير العلم ، نحو : ابن مقرض وحمار قبّان».
قال الشيخ رحمهالله : استغنوا باسم العلم (٤) عن اسم
الصفحه ٧٣ : الأشباه والنظائر في النحو : ١ / ١٥٨ ـ ١٦٣ ، وانظر التعريفات : ٤٧
والكليات : ١٤٣.
(٤) في د : «أردناه
الصفحه ٧٦ : ، وأمالي ابن الشجري : ٢ / ٤٠ ، والإنصاف : ١٧ ـ ٣٢ ،
والتبيين عن مذاهب النحويين : ١٩٣ ـ ١٩٤ ، وشرح التسهيل
الصفحه ١٠٠ : ء» (٥) ، ومراد سيبويه : وإنّما لم ينصرف الجمع الذي هو صيغة
منتهى الجموع لذلك ، ليخرج (٦) نحو «فرازنة» ، وفهم ذلك
الصفحه ١٠٣ : ء التأنيث.
وقوله : «إلّا
ما اعتلّ آخره نحو جوار» ، وشبهه لا خلاف في لفظه في حال الرفع والنصب ، وأمّا حال
الصفحه ١١٢ : لم تعتوره تلك الأحكام ، فاعتبرت العجمة
حينئذ لقوّتها.
وأكثر
النحويّين يشترط في اعتبار العجمة
الصفحه ١٢٥ : في اصطلاح النحويين ، ومعنى العامل هو الأمر
الذي يتحقّق به المعنى المقتضي (٤) للإعراب ، ومعلوم أنّ
الصفحه ١٦١ : ) ، والتحقيق [فيه](١٤) ما ذكرناه ، ونحو (١٥) «أقائم زيد» يجوز أن يرتفع على المبتدأ ، فيكون زيد فاعلا ، ولا ضمير
الصفحه ١٨٦ : من الأسماء التي هي أشهر أسمائه عند النحويّين ، ولا سيّما
المتأخّرون ، فإنّهم لا يكادون يقولون إلّا
الصفحه ١٩٨ :
وقيل : أو بمعنى نفي ، ليندرج نحو «إنّما أنت سيرا» ، ونحوه (١) : «زيد أبدا سيرا» و «زيد سيرا سيرا
الصفحه ٢٢٦ :
وأمّا نحو (١) :
أيا شاعرا لا
شاعر اليوم مثله
........
و «يا رجلا
الصفحه ٢٣٢ : » (١) ، فتأتي به على هذه الصّفة ، فكذلك ههنا ، ولو بيّن ذلك
واستثنى (٢) مع البدل نحو (٣) «زيد وعمرو» (٤) ، لكان
الصفحه ٢٦٧ : (٦) : لمعنى ، كالألف والنون في نحو (٧) سكران وعثمان ، أو حرف صحيح وقبله مدّة قبلها ثلاثة
أحرف فصاعدا ، وقد
الصفحه ٣٠٢ :
يقوله كثير من النحويّين من أنّها مشتقّة ، ولذلك جاز «هذا بسرا أطيب منه رطبا»
ونظائره من الأسماء الدالّة
الصفحه ٤١٧ : يسمّيها النحويّون اسم فاعل واسم مفعول
وصفة مشبّهة ، إلّا أنّهم وضعوا ألفاظا تدلّ على ذات قام (٣) بها معنى