الصفحه ٩٠ : ونحوه ، لأنّه مذكّر (١) في الأصل وصف به مؤنّث (٢) ، فإن كثر استعماله لمذكّر كذراع ساغ الوجهان (٣) ، وفي
الصفحه ٩٣ : ، كما لو سمّي بضرب بعد تخفيفه (٣) بإسكان الرّاء ، وكما لو سمّي بقيل وبيع وردّ ونحوه (٤) ، لأنّ المعتبر
الصفحه ١١٣ : منع
الصّرف ، ولذلك جاء مماثله مصروفا ، وإذا اعتبر في نحو : سحر وباب عمر فاعتباره في
العجمة أولى
الصفحه ١٨٨ : ، ونحو : نعم وبئس وليس
أفعال لا (٣) مصدر لها.
واستدلّ ابن
السّرّاج (٤) [بأنّه](٥) لو كانت (٦) المصادر
الصفحه ٦١ :
باللّام أو لا](١) ، فيندرج فيه نحو «أبانين» ، ثمّ استثناه من دخول
اللّام لكان وجها.
والمختار في
الصفحه ٨٤ :
، ولا أعرف أحدا ذكر الإعراب المحلّيّ بالحرف ، وهو ثابت من غير شكّ في مثل «ضاربيّ»
ونحوه في حال الرفع
الصفحه ١١٩ : الصّرف وجوازه ، ولمّا تخالفا دلّ على اعتبار
العجمة في السّاكن الأوسط (٢) ، فثبت أنّ نحو هند كنوح ولوط وهو
الصفحه ١٨٧ : محقق النسخة
ط : ١ / ٢١٩ : «هو عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن أبي سعيد الأنباري الملقب
بالكمال النحوي
الصفحه ١٩٥ : يجب إضمار فعله ، ولكنّه له فعل (١٠) ، نحو : سقيا ورعيا إلى آخره ، وأكثر (١١) من تمثيل هذا القسم لأنّه
الصفحه ٢٦٤ :
ودم ، فيقولون فيمن اسمه كتف وقدم : ياكت وياقد ، وليس بالجيّد (١) ، فإنّ نحو «يد» إنّما صار كذلك
الصفحه ٤٤٠ :
اختلف فيه
النّاس في نحو إيّاك ونحوها ، فقائل ما ذكره [الزمخشريّ](١) ، وهم المتأخّرون ، وقيل : إنّ
الصفحه ١٣ : ، والحرف لا يستقلّ بالمفهوميّة ، ومعنى ذلك أنّ
نحو «من» و «إلى» مشروط في وضعها دالّة على معناها الإفراديّ
الصفحه ١٩ :
الزمان المستقبل من حيث المعقول ، كقولك : الاستقبال والمضيّ (٣) والانتظار ونحوه ، لأنّ المستقبل إنّما يدلّ
الصفحه ٢٢ : يقوم بنفسه ، وهي عند النحويّين مسمّاة بالمعاني ولا
يسمّونها صفات.
قوله : «وكلاهما
ينقسم إلى اسم غير
الصفحه ٢٣ : العلم ينقسم إلى أمر آخر ، وهو كونه منقولا ومرتجلا ، فالمفرد ما كان من كلمة
واحدة [نحو : زيد وعمرو