الصفحه ٣٩٥ : اللام في «كله» ، وقرأ الباقون بالنصب ، انظر : كتاب السبعة : ٢١٧ ، والحجة
في القراءات السبع : ٩٠ ، والحجة
الصفحه ٣٩٩ : بكسر التاء في «آيات» وقرأ الباقون بالرفع ، انظر
كتاب السبعة : ٥٩٤ ، وانظر الحجة في القراءات السبع : ٢٩٨
الصفحه ٤٠٠ : محمولة على أنّ المضاف محذوف ، والمضاف إليه
باق على إعرابه ، فلا يستقيم أن يكون «ولا أخيه» معطوفا على «عبد
الصفحه ٤٥١ : إِسْرائِيلَ)
، قرأ ابن عامر «تكن» بالتاء و «آية» بالرفع ، والباقون بالياء في «يكن» ونصب «آية»
، انظر الحجة في
الصفحه ٤٩٦ : المضاف ، بخلاف
الثاني من «خمسة عشر» فإنّ علّة بنائه تضمّنه معنى الحرف ، وتضمّنه معنى الحرف باق
على حاله
الصفحه ٥١٧ : مثله باقية فيما كان من
ذوات الواو ، مثل قولهم : نحوّ (٩) ، وقد جاء في الياء (١٠) نادرا ، قالوا : فتوّ
الصفحه ٥٥٠ : التاء لأنّ المعنى الذي أتي بها له باق ، إلّا أنّك لا
تجعل حكمها حكم التاء التي كانت في أخت لخروجها عن
الصفحه ٥٥٩ : أجناس المصادر ، ومعنى الجنسيّة باق فيه ، وهو يقتضي
العموم ، والتصغير يقتضي الخصوص لأنّه صفة فيتباينان
الصفحه ٥٦٤ : التسمية ، لأنّ أحكام علامة التثنية والجمع (٢) باقية فيها ، فأجريت بعد التسمية مجراها قبلها ، فتقول
على
الصفحه ٥٨٨ : وقرأ الباقون بالتنوين ، انظر : كتاب السبعة
في القراءات : ٣٨٩ ـ ٣٩٠ ، والكشف عن وجوه القراءات السبع
الصفحه ٦١٤ : وبنصب الّلام من
الليل ، وقرأ الباقون بالألف وكسر العين ورفع الّلام وخفض الليل ، انظر كتاب
السبعة : ٢٦٣
الصفحه ٦٢٨ : سواء.
وأمّا قوله : «ولزوم
التعريف عند مفارقتها» فوهم لأنّه قد يكون مضافا إلى نكرة وهو باق على تنكيره
الصفحه ٦٧٠ : ، وينبغي أن
يضبط على الوجهين الباقيين ليحصل المثالان ، و «تحلئ» ، وهو ما حلئ من الأديم ، أي
: قشر أو بشر