الصفحه ٥٧٩ :
بشيء ، إذ لا يعرف فعتل في كلامهم ، فإن كانت التاء عندهم للتأنيث فهو أبعد
لوقوعها متوسّطة.
قال
الصفحه ٧٠ : ، لأنّ الحاجة إليه كالحاجة إلى إعراب الأسماء ، وعنى
بقوله : «في سائر الأبواب» : في (١) بقيّة الأبواب
الصفحه ١١٣ :
وقولهم : «التأنيث
أقوى» (١) ملغى / بأنّ العدل المقدّر أضعف العلل ، لأنّه أمر تقديريّ متوقّف على
الصفحه ٣٤٦ : كان أضعف ، فيجوز أن يكون ترك ذكره لضعفه ، ويجوز أن يكون ترك ذكره
لأنّ في كلامه ما يرشد إليه.
ثمّ ذكر
الصفحه ٥٣ :
فوصف فعلان
بالصّفة التي تمنع موزونها الصّرف ليخبر عنه بقوله : «لا ينصرف» ، لأنّ غرضه أن
يبيّن
الصفحه ٦٦٩ : حكم بأنّ «منجنون» ليس مثل عضرفوط
لأنّ نونه الأخيرة لا بدّ أن تكون زائدة ، فوجب أن لا يكون مثل عضرفوط
الصفحه ١٣٠ :
ونظائرها ،
وإذا ثبت جوازها وجب الإضمار ، لئلّا يؤدّي إلى فعل من غير ذكر الفاعل (٢) ، وليس ذلك من لغتهم
الصفحه ٢٠٤ : : نعم ، فقالت : اكتب سبحان شهلة بنت عوف من أينق
ادّعاها أخيّها ، تريد : برئت شهلة.
ومن كلامهم : «سبحان
الصفحه ٤٨٠ : الميسرة ،
لأنّه بمعناه ، فكأنّه تضمّن معنى تاء التأنيث ، وإذا أورد عليه هند وعين وقدر
وشبهه ممّا هو مؤنّث
الصفحه ٦٧٣ : (٧) و «رعشن» ، وهو المرتعش (٨) و «فرسن» ، وهو مقدّم خفّ البعير ، من «فرسه» إذا دقّه (٩) و «بلغن» وهو البلاغة
الصفحه ٣١٨ : (٦) الإضافة إمّا لكثرة العدد في كلامهم ، والإضافة أخفّ
فاختيرت فيما كثر وإمّا لأنّ الأصل في تمييز العدد
الصفحه ٦٤٧ :
لأنّه من قولهم
: شملت الرّيح ، ومن أسمائه شمأل (١) ، فدلّ على أنّ الهمزة (٢) زائدة ، وغزال وحمار
الصفحه ١٨٣ : ، لأنّه لو كان مبنيّا لتوالت ثلاثة
مبنيّات ، وليس في كلامهم ، والذي يوضّح ذلك جوابه (٦) باحتمال الصّفة في
الصفحه ١٤ : ذلك من كلامهم تعيّن ذلك (١٢) ، وذلك لأنّ القسمة ستّة : قسمان مفيدان ، وأربعة غير
مفيدة ، اسم واسم
الصفحه ٣٠٤ : (٦) ، لأنّ معناه زاد حسنه ، فعمل (٧) في «بسرا» باعتبار «زاد» ، وعمل (٨) في «رطبا» باعتبار الحسن ، حتى لو فككت