الصفحه ٤٢٤ :
............
وهذا وإن كان
تأويلا فواجب أن يصار إليه ، لئلّا يؤدّي إلى التناقض في كلامهم ، لأنّه قد ثبت
بالنقل
الصفحه ٦٣٠ : : لأنّه
كثر في كلامهم حتى صار لأحد الشّيئين ، فاستعملوه حينئذ استعمال الأسماء التي لا تفضيل
فيها
الصفحه ٢٦٥ : ) : يا طيلس ، وزعم أبو عثمان المازنيّ أنّه لا يجوز لأنّه ليس في كلامهم
فيعل في الصّحيح ، قال : سألت
الصفحه ٢٨٦ : إلى ثلاثة ، فلا يقال
: «اليوم أعلمته زيدا عمرا قائما» ، لأنّه ليس في كلامهم متعدّ إلى أربعة حتى
الصفحه ٤٩٩ : ،
فألحق بالمفردات من (١١) كلامهم ، لأنّه أشبه بها (١٢) من المركّبات قبل النّقل ، إذ المركّبات قبل النّقل
الصفحه ٢٢٠ : ، إن قلنا : إنّهم الواضعون باصطلاحهم ، وإن قلنا : إنّ الله تعالى علّمهم
ذلك فأوضح (٤).
وإذا تقرّر
الصفحه ٣٢٣ : .
أمّا تبيان
إشكال معقوليّته فإنّك إذا قلت : «جاء القوم إلّا زيدا» ، لم يخل إمّا أن يكون زيد
داخلا في
الصفحه ٣٢٥ : (٢) : وقد اختلف في عامل الاستثناء ، فقال (٣) قوم : إنّ العامل «إلّا» نفسها (٤) ، لأنّ معنى «إلّا» أستثني
الصفحه ٢٩٢ : (ميز): «امتاز القوم إذا تميز بعضهم من بعض ،
وفي الحديث : لا تهلك أمتي حتى يكون بينهم التمايل والتمايز
الصفحه ٦٤٤ : (٢) لأنّها هي هي لفظا ومعنى ، وإذا ثبت أن تكون زائدة في
إحدى الصّيغتين وجب أن تكون زائدة في الصيغة الأخرى لا
الصفحه ٢ : »
: أنضمّ ، «لفيف» : أخلاط ، «الشّعوبيّة» بضمّ الشين : قوم متعصّبون على العرب ،
مفضّلون عليهم العجم ، وإن
الصفحه ٢٩٧ : » أنّ زيدا (١) منصوب بسقيا لا بالفعل المحذوف ، لأنّه صار نسيا منسيّا
، بخلاف قولك : «ضربا زيدا» فإنّه
الصفحه ٥٦٠ : إذا أعملتهما لم يأت في كلامهم تصغيرهما كراهة
اجتماع العمل والتصغير ، لأنّه قوي شبه الفعل فيه.
قوله
الصفحه ١٠٩ : ارتكاب ذلك لازما.
ونقل عن سيبويه
أنّ سراويل اسم أعجميّ أعرب كما أعرب الآجرّ ، إلّا أنّه أشبه من كلامهم
الصفحه ١٩٦ :
هذه المواضع كثرته في كلامهم ، حتى قامت الكثرة مقام ذكره (١) ، إلّا أنّه لا يصحّ أن يكون ضابطا